الصفحه ١٤٧ : إِذَا اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ وَإِذا
كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ) (٣). وسوا
الصفحه ٤٦ : الإنسان العادي ؛ وما
زاد على ذلك فهو «كمال» يحث عليه القرآن تزداد عليه درجات الفضل ، والمثوبة.
أمّا فيما
الصفحه ١٥٩ : ، معتصر المختصر : ٢ / ١٦٣ ، مسند أحمد : ٢ /
٤١٢ ح ٩٣٣٣ ، والطّبري في تفسيره : ٣ / ٩٧ ، زاد المسير لابن
الصفحه ١٦٠ : ، وزاد المؤلف «الغلّ عنكم» ، يعني الحقد كما جاء في
لسان العرب : ١١ / ٦٢٦ ، وقد يكون معنى : «تصافحوا» من
الصفحه ٩٥٤ : الزَّادِ التَّقْوى) (٥).
(وَأَذِّنْ فِي
النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ
الصفحه ١٧١ : باينتها شريعة محمّد صلىاللهعليهوسلم
بما يشبه
المزية الخفية. غير أننا إذا ما تمسكنا بإشارات القرآن نعتقد
الصفحه ٦٩٠ : صلىاللهعليهوسلم ، فحين كفر القوم به ، وجحدوا الحقّ الّذي أنزل معه ،
وعرضوه لأشد ألوان الإضطهاد ـ نادى ربّه
الصفحه ٨٧٦ : إِبْراهِيمَ إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما تَعْبُدُونَ قالُوا
نَعْبُدُ أَصْناماً فَنَظَلُّ لَها عاكِفِينَ
الصفحه ٩٤٣ : الخيانة بحزم :
(وَإِمَّا تَخافَنَّ
مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ١٢١ : : دفعها إليّ
طعمة بن أبيرق ، وشهد له أناس من اليهود على ذلك. فقالت بنو ظفر ، وهم قوم طعمة :
انطلقوا بنا
الصفحه ٢٧٤ : فتح الجنة لأهلها.
«٣» الشّفاعة في دخول من لا حساب عليهم
الجنة.
«٤» الشّفاعة في إخراج قوم من أهل
الصفحه ٣٦٣ : مُسَلَّمَةٌ إِلى
أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
الصفحه ٦٣٧ : رَوْحِ اللهِ
إِلَّا الْقَوْمُ الْكافِرُونَ) (١) ، ولا هي آمنة من مكره : (فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ
اللهِ
الصفحه ٩١٣ : قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً
مِنْهُمْ وَلا نِساءٌ مِنْ نِساءٍ عَسى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً
الصفحه ٩٥١ : اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ
الْكافِرُونَ) (٥).
(وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ
رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ