الصفحه ٨٤٠ : نركبها ، وما منا إلّا جريح
ثقيل ، فخرجنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، وكنت أيسر
جرحا منه ، فكان إذا
الصفحه ٣٥٧ : حزم : ١١ / ١٥٢ ـ ١٥٨ ـ بتصحيح من خليل الهراس : «قال أبو
محمّد : قال قوم : إنّ الحدود كلّها تسقط
الصفحه ٥٥٠ : الغير ، بحيث أنّ أي ضرر يحدث لإخواننا
، حتّى في حال عدم علمهم ، يظل على عاتق من تسبب فيه ، إلى أن يعترف
الصفحه ٥٧٤ : ، القصة في كنز
العمّال : ٣ / ١٣٢.
وزاد اليعقوبيّ «... فلما رآها أعجبته فقال
: والله ما نلت ما في مثابتك
الصفحه ٥٧٣ : المرتد يمهل ثلاثة أيام للمناقشة فيما إذا إلتبس عليه من أمر الدّين وطروء
الشّبهات. انظر كتاب المبسوط
الصفحه ٤٨٢ : فقط لما نهض هذا الجمع بين النّظامين مطلقا
بتفسير النّظام القرآني ، لأنّ مبدأ هذا التّركيب حين وضع
الصفحه ٧٧٢ : زاد إسهام الفطرة؟ ..
هذا هو
السّؤال.
إنّ هناك أوّلا
حالة تبدو فيها ـ بداهة ـ استحالة القول
الصفحه ٨٣٢ :
لم يستطع إليهما سبيلا ، كالركوبة ، أو زاد الطّريق ، واقرأ في ذلك قوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
الصفحه ١٢٤ : بكاء الأهل على الميت. وحملها القوم على ظاهرها ؛ لأنّ
النبي صلىاللهعليهوآله قال
: «ما من ميت يموت
الصفحه ٤٤٤ : تَجَسَّسُوا) (٢).
* أن نشنع بهم
، أو نسخر منهم : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ
الصفحه ٥١٠ : قوم نوح : (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ
أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا ناراً) (٣) ، وبمناسبة الحديث عن فرعون وقومه
الصفحه ٢٦٥ : تندمج في
المسئولية الجماعية ، ولكنها ليست هي على وجه التّحديد ، لأنّ الجماعة هنا ليست
سوى جملة من
الصفحه ٤٠٩ : العربي ، لأنّ الحرارة المحرقة ، وظروف الحياة القاسية كانا لديه
وسيلتين مؤثرتين لإجتذاب قومه ، ودعوتهم إلى
الصفحه ٩٥٢ : اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ) (٣).
تجنب مجالسة الخائضين في آيات الله :
(وَإِذا
الصفحه ١٠٦ : الْهَوى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوى) (١).
وإذا لم يكن
كلّ النّاس يمارسون هذا التّأثير على أنفسهم