الصفحه ٥٢٦ : الّذي يثير الأحلام ، ويلهم الشّعر ، ولكنه واقع
أخلاقي في جوهره ، هو : نسيان كلّ حزن ، وذهاب كلّ حقد من
الصفحه ٤٢١ : إنّه ليس
بقول شاعر ، أو كاهن ، أو حالم :
(بَلْ قالُوا أَضْغاثُ
أَحْلامٍ بَلِ افْتَراهُ بَلْ هُوَ
الصفحه ٨٤٠ : ، وهجره ، وعدم
__________________
ـ ١ / ٢٤٠ ، تفسير
القرطبي : ٣ / ٢٠ و : ٨ / ٢٦٧ ، تفسير الطّبري
الصفحه ١٦١ : لهذه العاطفة العنيفة أن ينعش وجهه ، وجوارحه بوضوء : «فإذا غضب أحدكم
فليتوضأ».
انظر ، تفسير القرطبي
الصفحه ٢٥٨ : ).
انظر ، كتاب الإحتجاج : ٢ / ٢١٦ ، عيون أخبار الرّضا : ٢ / ١٧٦ ، تفسير الميزان :
١ / ١٤٥ ، بحار الأنوار
الصفحه ٣٧ : تفسير القرطبي : ٧ / ٢٦ و : ١٢ / ٢٦٣ ، أو هو (تشبيه عبد
المطلب بالمشكاة ، وعبد الله والد الرّسول
الصفحه ١٥٩ : الْمَصِيرُ) (٢). وهنا نزل هذا النّص التّفسيري المذكور آنفا ليقول لهم
: «إنّ التّكليف لا يتوجه إلى الإنسان
الصفحه ٢٥٢ : ، المحاسن للبرقي : ١ / ٢٢١ ح ١٢٩ ، تفسير القرطبي : ٦ /
٣٣ ، سنن البيهقي الكبرى : ٧ / ١٣٢ ح ١٣٥٣٣ ، السّنن
الصفحه ٢٥٩ : للشيخ الطّوسي :
٧ / ٢١٣ ، تفسير مجمع البيان : ٧ / ٦٠ ، التّفسير الصّافي : ٣ / ٣٢٤ ، تفسير
الميزان : ١٤
الصفحه ٢٨٣ : الأولى ، يأكلون ، أو
__________________
(١) النّور : ٥٨.
(٢) انظر ، تفسير
القرطبي : ١٨ / ١٩٥
الصفحه ٢٨٨ : المستخرج على صحيح مسلم : ١ / ١٩٥ ح ٣٢٧ ، تفسير القرطبي
: ٣ / ٤٢١ ، تفسير الطّبري : ٣ / ١٤٤ ، تفسير ابن كثير
الصفحه ٢٩١ :
التّفسير الأفضل
الّذي تمسك به دائما هو الّذي يحدد هذا النّوع من الأيمان على أنّه : (حلف الإنسان
الصفحه ٣٥٤ : تفسير
هذا الحديث ـ إحياء علوم الدّين ـ للغزالي : ٣ / ٣٩ وما بعدها ، الكافي : ٢ / ٢٧٢
ح ١٧ ، تفسير
الصفحه ٤٢٠ : مستعملة في صورة تفسير ،
وأحيانا تكون هي موضوع الأمر ، حتّى إننا لو دعونا الأشياء بأسمائها لقلنا إنّها
الصفحه ٥٢٩ : و : ٤ / ١٧٩٤ ح ٤٥٠١ ، و : ٦ / ٢٧٢٣ ح ٧٠٥٩ ، منته
المطلب : ١ / ٢٥٤ ، صحيح مسلم : ١ / ١٧٦ ح ١٨٩ ، تفسير الجلالين