الصفحه ٨٠٠ : الشّرع ، يجب ألا تكون موضع شك ، لسبب جدّ
بسيط ، هو أننا على سبيل الإفتراض يجب أن نقتدي بهم ، والمعصية
الصفحه ٨٠٤ : القرآن ، على وجه التّأكيد. ذلك أنّ هذه الأخلاق لا ترى أن
يبحث الإنسان عن الألم البدني صراحة ، فضلا عن أن
الصفحه ٨٠٩ : أَحْياها فَكَأَنَّما أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً) (١).
فما ذا يكون
على وجه الدّقة واجبنا في ظروف كهذه
الصفحه ٨٢٧ : ناقة وجبت له الجنّة» (١).
ولا ريب أنّ
هناك حالات يفرض فيها على العاقل الإبتعاد عن النّاس ، سواء أكان
الصفحه ٨٣٠ : . فأمّا حين يكون العكس ، وهو أن يشتمل عبء الحياة العادية على ثقله ،
فليس هناك ما يجيز لنا أن نتملص منه
الصفحه ٨٤٢ :
يشاد الدّين أحد إلّا غلبه ، فسددوا ، وقاربوا ، وأبشروا» (١).
أمن الممكن أن
نختط منهجا قادرا على
الصفحه ٨٤٥ : الإنسانية هي كلمة «المعروف» : (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ) (١) ، (وَعَلَى
الصفحه ٨٨٧ : خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّماءِ
فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً أَوْ
الصفحه ٩٠١ : بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) (٣).
(الرِّجالُ
قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّلَ
الصفحه ٩١٦ : أَهْلِها) (١).
(فَلْيُؤَدِّ الَّذِي
اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ) (٢).
تنظيم العقود للقضاء على الرّيبة :
(يا
الصفحه ٩٥١ : عليه :
(إِنْ يَنْصُرْكُمُ
اللهُ فَلا غالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي
الصفحه ٩٥٩ : وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ
وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى
الصفحه ٩٦٢ :
(مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٢٤ : تعالى في الحديث القدسي : «أنا جليس من ذكرني» (٢). ومهما إنكسر قلبه حزنا على تقصيره في حقّ دينه فهو
صاحبه
الصفحه ٢٦ :
لم يخرج الحديث أصلا ، وقد أبقيت كلمة المعرب على حالها للأمانة العلمية ،
رغم أنّي خرجت الجز