الصفحه ١٣٢ : هذه الإجماعات ،
يكذبها قول جماعة من كبار العلماء ، ولنأخذ على سبيل المثال لا الحصر رأي العلماء
في
الصفحه ٧٧٤ : المرتعش ذاته :
فلقد كان من
عادة هذا الصّوفي أثناء حجّه السّنوي أن يفرض على نفسه كلّ أنواع المشقات ، كان
الصفحه ١١٥ :
وجب علينا أن نتفق على ذلك الإستقلال الّذي خصّ به العقل.
ما ذا تعني في
الواقع هذه القولة
الصفحه ٢٤٤ : وَما عَلَى الرَّسُولِ
إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ)
، النّور ٥٤. وقوله : (حُمِّلُوا
التَّوْراةَ ثُمَّ
الصفحه ٣٩٦ : » (١).
وأخيرا نجد أنّ
القاذف يستحق تقريبا نفس العقوبة ، ما دام قد افترى على الآخرين كذبا ، واستحل
لحمهم ، فله
الصفحه ٤٠١ : غاية العسر ، إن لم يكن مستحيلا من النّاحية العملية. فالمبلّغ الّذي لا يعتمد
في تبليغه على شهادة أربعة
الصفحه ٧٠٥ : يؤخذ على هذا السّعي إلى غايات ذاتية مشروعة هو أنّه ليس فيه
من الأخلاقية سوى طابعها السّلبي.
ولكن ، قد
الصفحه ١٤٤ :
وحيد ، وقصرنا جميع الأوامر إلى أمر واحد ، ظاهر أو باطن ، هو أمر الله.
على أنّ القرآن
لا يقدم
الصفحه ٢٨٢ : آبائهم ، وإلى الحكام ، والأساتذة ، والرّؤساء ، أي إلى
الأمّة بأكملها ، فهي الّتي على كاهلها تقع مهمة
الصفحه ٢٨٣ : لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ
جُناحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلى بَعْضٍ
الصفحه ٣٣٤ : وحدة التّدبير ، وتبرهن عليها ، ولن يأذن الله لمخلوقه أن ينقلب ضده ، فكلّ
ما يجري على عينه خاضع لرقابته
الصفحه ٧٠١ :
إلى قدر من النّور في القلب ، يعصمها من الوقوع في ظلمات الحواس بسهولة.
هذه الطّريقة
في معالجة
الصفحه ٧٤٨ : القرآن على مستوى النّيّة إلّا كقيمة من الدّرجة الثّانية ،
كإضافة خاضعة للمبدأ الأسمى ، ألا وهو : رضوان
الصفحه ٩١٩ : .
(٣) البلد : ١٢ ـ ١٣.
(٤) النّور : ٣٣ ،
والقرآن ، فضلا عن هذه الوصايا الحيّة ينص على حالات يصبح فيها تحرير
الصفحه ١٤٩ :
فكرة الواجب القرآني ؛ فالواجب ـ على ما قرره القرآن ـ لا يفرض على الإنسان
إلّا عند ما يكون ممكنا