الصفحه ٢٥١ : الرّسول : «المسلمون عند شروطهم» (٤) ، بيد أنّه : «ما كان من شرط ليس في كتاب الله فهو باطل
الصفحه ٢٥٢ : ح ٢٣٥٣ ، بحار الأنوار : ١٠٣ / ١٧٨ ح ١ ، الفردوس بمأثور
الخطاب : ٢ / ٤١٨ ح ٣٨٥٦ ، كتاب الأمّ : ٣ / ٢٢١
الصفحه ٢٥٣ : طابع الشّمول في مبدأ المسئولية ، الّذي بسطه الكتاب على
جميع المخلوقات العاقلة ، دون تفرقة بين عقل
الصفحه ٢٥٤ : الْكِتابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ
وَيَقُولُونَ يا وَيْلَتَنا
الصفحه ٢٥٥ :
ما
لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصاها
وَوَجَدُوا ما عَمِلُوا
الصفحه ٢٥٨ : ).
انظر ، كتاب الإحتجاج : ٢ / ٢١٦ ، عيون أخبار الرّضا : ٢ / ١٧٦ ، تفسير الميزان :
١ / ١٤٥ ، بحار الأنوار
الصفحه ٢٦٠ : نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنَّا إِذاً لَظالِمُونَ) (٣). ومع ذلك فإنّ في الكتاب
الصفحه ٢٨١ : ، النّاصريات : ٢٨٢ ، كتاب السّنن
: ٢ / ٩٥ ح ٢٠٧٩ و ٢٠٨٠ ، المبسوط للطوسي : ١ / ٣٥٤ ، المصنف لابن أبي شيبة
الصفحه ٢٨٢ :
الكامل ، تماما كنظام الرّجل البالغ ، وحسبنا أن نفتح أي كتاب في الفقه
السّلفي لنرى ما يخصه في كلّ
الصفحه ٣٥٥ : المطالبات والمظالم فقال : أيّها
الناس إنّما أنا بشر ...) ، كما جاء في كتاب وسائل الشّيعة : ١٨ / ١٦٩ ، والكتب
الصفحه ٤١٠ : النّاس أن يعطيناها.
بيد أننا لو
قمنا قبل ذلك بمقارنة مع بعض نصوص الكتاب المقدس الّذي إستطاع التّراث
الصفحه ٤١١ :
على إستخراج المفهوم القرآني في هذا الموضوع ، بما يتميز به من تركيب
وغناء. «طرق التّوجيه الكتابية
الصفحه ٤٢١ : أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ وَالْأُمِّيِّينَ
الصفحه ٤٢٤ :
: (قُلْ إِنِّي عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي) (٣).
والعلم : (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٤٣٧ : بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى
حُبِّهِ ذَوِي