الصفحه ٢٦ :
سبيل الله التي تصفّ الصفوف وتزجر الخيل للجهاد ، وتتلو الذكر مع ذلك ، وصفا مصدر
مؤكد وكذلك زجرا ، والفا
الصفحه ٢٨ : يتحدث وسمعت حديثه وإلى حديثه أنّ المعدّى بنفسه
يفيد الإدراك والمعدّى بإلى يفيد الإصغاء مع الإدراك (إِلَى
الصفحه ٣١ :
مُؤْمِنِينَ) بل (٢) أبيتم أنتم الإيمان وأعرضتم عنه مع تمكنكم منه مختارين له
على الكفر غير ملجئين.
٣٠ ـ (وَما
الصفحه ٣٢ : ) يُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍ) (٤٥)
٣٦ ـ (وَيَقُولُونَ أَإِنَّا) بهمزتين شامي وكوفي
الصفحه ٣٨ : ليتفرقوا عنه ، فهربوا منه إلى عيدهم وتركوه في بيت
الأصنام ليس معه أحد ، ففعل بالأصنام ما فعل ، وقالوا علم
الصفحه ٤٢ : كان
إسحاق بمكة ، وإنما كان إسماعيل بمكة وهو الذي بنى البيت مع أبيه والمنحر بمكة.
وعن علي وابن
مسعود
الصفحه ٤٧ : الضيزى التي قسموها حيث
جعلوا لله تعالى الإناث ولأنفسهم الذكور في قولهم الملائكة بنات الله مع كراهتهم
الصفحه ٥٣ : كلمات معها ، فقال : (قولوا لا إله
إلا الله) فقاموا ، وقالوا : أجعل الآلهة إلها واحدا ، أي أصيّر إنّ هذا
الصفحه ٦١ : الظنون ، أي خلقها للعبث لا للحكمة هو مظنون
الذين كفروا ، وإنما جعلوا ظانين أنه خلقها للعبث لا للحكمة مع
الصفحه ٦٤ : مع بعض في القيود والسلاسل
للتأديب والكفّ عن الفساد. والصّفد : القيد وسمّي به العطاء لأنه ارتباط
الصفحه ٦٦ : الله ، وتوبيخ على تركهم المجاهدة
والتأمل مع كونهم متمكنين منهما.
٤٦ ـ (إِنَّا أَخْلَصْناهُمْ) جعلناهم
الصفحه ٦٧ : لِلْمُتَّقِينَ
لَحُسْنَ مَآبٍ) أي هذا شرف وذكر جميل يذكرون به أبدا ، وإنّ لهم مع ذلك
لحسن مرجع ، يعني يذكرون في
الصفحه ٦٩ :
الطاغين بعضهم مع بعض ، أي يقولون هذا ، والمراد بالفوج أتباعهم الذين اقتحموا
معهم الضلالة فيقتحمون معهم
الصفحه ٧٣ : ، ومعنى المعلوم أنه معلوم عند الله معيّن لا
يتقدّم ولا يتأخر.
٨٢ ـ (قالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ
الصفحه ٨٠ : الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ) (١٧)
في الدين فمن أخلص
كان سابقا ، فالأوّل أمر بالعبادة مع الإخلاص ، والثاني