الصفحه ٤٤٧ : والولد وفيك من الساحر والشاعر (وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً) جانبهم بقلبك وخالفهم مع حسن المخالقة
الصفحه ٤٥٧ : (٤٣) وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ
الْمِسْكِينَ
(٤٤) وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ
(٤٥) وَكُنَّا
الصفحه ٤٩١ : نفس بشكلها : الصالح مع الصالح في الجنة ،
والطالح مع الطالح في النار ، أو قرنت الأرواح بالأجساد ، أو
الصفحه ٥١٢ : ) أي إنك تجهر بالقراءة مع قراءة جبريل مخافة التفلّت والله
يعلم جهرك معه وما في نفسك مما يدعوك إلى الجهر
الصفحه ٥٢٢ : بجهنم يومئذ
لها سبعون ألف زمام ، مع كلّ زمام سبعون ألف ملك يجرونها) (٢) (يَوْمَئِذٍ
يَتَذَكَّرُ
الصفحه ٥٣٦ : الثّقلين ، وأزلنا عنه الضيق
والحرج الذي يكون مع العمى والجهل ، وعن الحسن : ملىء حكمة وعلما (وَوَضَعْنا
الصفحه ٥٥٨ : ومعه فيل اسمه محمود
وكان قويا عظيما واثنا عشر فيلا غيره ، فلما بلغ المغمّس (٢) خرج إليه عبد المطلب وعرض
الصفحه ٧ : ليرضّخنّ رأسه ، فأتاه وهو يصلي ومعه حجر ليدمغه به ،
فلما رفع يده انثنت إلى عنقه ولزق الحجر بيده حتى فكّوه
الصفحه ١١ :
لبيان المقول لا لبيان المقول له مع كونه معلوما ، وفيه دلالة أنّ الجنة مخلوقة.
وقال الحسن : لما أراد
الصفحه ١٣ : ، وفي مصاحف
أهل الحرمين والبصرة والشام مع الضمير ، وقيل ما نافية على أنّ الثمر خلق الله ولم
تعمله أيدي
الصفحه ١٤ : منه النهار إخراجا لا يبقى معه شيء من ضوء النهار ،
أو ننزع عنه الضوء نزع القميص الأبيض فيعرى نفس الزمان
الصفحه ١٥ : الْقَمَرَ) فتجتمع معه في وقت واحد وتداخله في سلطانه فتطمس نوره لأنّ
لكلّ واحد من النيّرين سلطانا على حياله
الصفحه ١٦ : الصّاد أي يخصّمون بإدغام التاء في الصاد ، لكنه مع فتح
الخاء مكي ، بنقل حركة التاء المدغمة إليها ، وبسكون
الصفحه ٢٣ : ) تقدحون ، ثم ذكر من بدائع خلقه انقداح النار من الشجر
الأخضر مع مضادة النار الماء وانطفائها به ، وهي الزناد
الصفحه ٢٤ : ، والأخضر على اللفظ وقرىء الخضراء على المعنى.
ثم بيّن أنّ من
قدر على خلق السماوات والأرض مع عظم شأنهما فهو