الصفحه ٢٤٦ : ، ومنها إيقاع
لفظ الحجرات كناية عن موضع خلوته ومقيله مع بعض نسائه ، ومنها التعريف باللام دون
الإضافة ، ولو
الصفحه ٢٥٤ : ، أو قل لم تؤمنوا ولكن أسلمتم ، قلت : أفاد هذا النظم تكذيب دعواهم
أولا ، فقيل قل لم تؤمنوا مع أدب حسن
الصفحه ٢٥٦ : ، وإنكار لتعجبهم مما أنذرهم به من البعث مع علمهم بقدرة الله تعالى على
خلق السماوات والأرض وما بينهما ، وعلى
الصفحه ٢٦٣ : الخاشي ، وهو خشيته مع علمه أنه الواسع
الرحمة ، كما أثني عليه بأنه خاش مع أنّ المخشيّ منه غائب
الصفحه ٢٧٠ : ووزعها على من أقبل وأدبر وعمد
إلى سيفه وقوسه فكسرهما وولى ، فلما حججت مع الرشيد طفقت أطوف ، فإذا أنا بمن
الصفحه ٢٧٤ : إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ
(٥٠) وَلَا
تَجْعَلُوا
مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ إِنِّي لَكُم
الصفحه ٢٨١ : (بِهذا) التناقض في القول ، وهو قولهم كاهن وشاعر مع قولهم مجنون ،
وكانت قريش يدعون أهل الأحلام والنّهى
الصفحه ٣١٩ : وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ
(١٧) بِأَكْوَابٍ
وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ
(١٨) لَا
يُصَدَّعُونَ عَنْهَا
الصفحه ٣٣١ : الْعَظِيمُ) (١٢)
لكم في ترك
الإنفاق في سبيل الله والجهاد مع رسوله والله مهلككم فوارث أموالكم ، وهو من أبلغ
الصفحه ٣٣٤ : ) متفتتا ، شبّه حال الدنيا وسرعة تقضّيها مع قلة جدواها
بنبات أنبته الغيث ، فاستوى وقوي ، وأعجب به الكفار
الصفحه ٣٥٧ : كلأ وبيل وخيم سيء العاقبة ، يعني ذاقوا عذاب
القتل في الدنيا (وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ) أي ولهم مع ذلك
الصفحه ٣٥٨ :
الجنة والنار والبون العظيم بين أصحابهما ، وأنّ الفوز العظيم مع أصحاب الجنة ،
والعذاب الأليم مع أصحاب
الصفحه ٣٦٢ :
فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء
مِنكُمْ وَمِمَّا
الصفحه ٣٩٩ : ثوابهم وزلفاهم عند الله بحال امرأة فرعون ومنزلتها عند الله مع
كونها زوجة أعدى أعداء الله ، ومريم ابنة
الصفحه ٤٤٢ :
(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ
لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا
(١٨) وَأَنَّهُ
لَمَّا قَامَ