الصفحه ٤١١ :
صَارِمِينَ) (٢٢)
١٧ ـ (إِنَّا بَلَوْناهُمْ) امتحنا أهل مكة بالقحط والجوع أكلوا الجيف والرّمم بدعاء
النبي
الصفحه ٤٢٥ : حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا
بِعَذابٍ أَلِيمٍ) (١) أو هو النبي صلىاللهعليهوسلم دعا بنزول العذاب
الصفحه ٤٣٥ : (الأنساب ٥ / ٦٤٧).
(٣) مذحج : قبيلة من
اليمن مدحها النبي عليهالسلام
(الأنساب ٥ / ٢٤٠).
(٤) مراد
الصفحه ٤٣٨ : الثلاثة
إلى العشرة (مِنَ الْجِنِ) جنّ نصيبين (فَقالُوا) لقومهم حين رجعوا إليهم من استماع قراءة النبي
الصفحه ٤٤٠ : كانت تسترق
السمع في بعض الأوقات ، فمنعوا من الاستراق أصلا بعد مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم.
١٠
الصفحه ٤٤٤ :
شَيْءٍ عَدَدًا)(٢٨)
النبات وذا لا
يعرف بالتأمل فعلم بأنهم وقفوا على علمه من جهة رسول انقطع أثره وبقي
الصفحه ٤٤٥ : ، أي تلفف بها
بإدغام التاء في الزاي وكان النبيّ صلىاللهعليهوسلم نائما بالليل متزمّلا في ثيابه فأمر
الصفحه ٤٥١ : (١) قُمْ فَأَنذِرْ
(٢) وَرَبَّكَ
فَكَبِّرْ) (٣)
٧٤ / ١ ـ ٣ روى
جابر أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٦٩ :
اختصاص الله بالتنزيل ليستقرّ في نفس النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه إذا كان هو المنزّل لم يكن تنزيله مفرقا
الصفحه ٤٨٨ : المطر من السحاب (ثُمَّ شَقَقْنَا
الْأَرْضَ شَقًّا) بالنبات (فَأَنْبَتْنا فِيها
حَبًّا) كالبّرّ والشعير
الصفحه ٤٩٤ : ،
__________________
(١) أبو عبيد في
فضائل القرآن بسنده عن صالح بن سمارة قال : بلغني أن النبي صلىاللهعليهوسلم
تلا هذه الآية
الصفحه ٥٠٣ : (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِما يُوعُونَ) بما يجمعون في صدورهم ويضمرون من الكفر وتكذيب النبي صلىاللهعليهوسلم ، أو
الصفحه ٥٠٥ : ، يعني
كفار قريش كما لعن الأخدود ، وهو خد أي شق عظيم في الأرض. روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان
الصفحه ٥٠٩ : كلّ حين (وَالْأَرْضِ ذاتِ الصَّدْعِ) هو ما تتصدع عنه الأرض من النبات (إِنَّهُ) إن القرآن (لَقَوْلٌ
الصفحه ٥١٥ : الله
تعالى هذه الآيات في صفة الجنة وفسّر النبي عليهالسلام بأن ارتفاع السرير يكون مائة فرسخ والأكواب