الصفحه ٣٢٩ : الْأَرْضِ) ما يدخل في الأرض من البذر والقطر والكنوز والموتى (وَما يَخْرُجُ مِنْها) من النبات وغيره (وَما
الصفحه ٣٣١ : قبل الفتح ، وهم السابقون الأولون من
المهاجرين والأنصار الذين قال فيهم النبي صلىاللهعليهوسلم : (لو
الصفحه ٣٣٤ : الجاحدون لنعمة الله فيما
رزقهم من الغيث والنبات ، فبعث عليه
__________________
(١) الدّهقان :
بالكسر
الصفحه ٣٣٨ : صفة أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم : (رُحَماءُ بَيْنَهُمْ) (١) (وَرَهْبانِيَّةً) هي ترهبهم في الجبال
الصفحه ٣٤٤ : ) (١) و (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ) (٢) و (يا أَيُّهَا النَّبِيُ) (٣) (وَيَقُولُونَ فِي
أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا
الصفحه ٣٥٤ : شيء منه تحتاج إليه ، وقيل حاجة حسدا مما أعطي المهاجرون من الفيء حيث
خصّهم النبي صلىاللهعليهوسلم به
الصفحه ٣٧٠ : الْإِسْلامِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ) وأيّ الناس أشدّ ظلما ممن يدعوه ربّه على لسان نبيه إلى
الصفحه ٣٧٦ : بن
خليفة بتجارة من زيت الشأم والنبي صلىاللهعليهوسلم يخطب يوم الجمعة ، فقاموا إليه فما بقي معه إلا
الصفحه ٣٨٣ :
الصُّدُورِ) نبه بعلمه ما في السماوات والأرض ، ثم بعلمه بما يسرّه
العباد ويعلنونه ، ثم بعلمه بذات الصدور أنّ
الصفحه ٣٨٤ : أنس في قصة المؤمن ، فيقال له : انظر إلى مقعدك من
النار أبدلك الله به مقعدا من الجنة ، قال نبي الله
الصفحه ٣٨٩ : ومن يتق الله يجعل له مخرجا
ومخلصا من غموم الدنيا والآخرة. وعن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قرأها فقال
الصفحه ٣٩٠ : نسيت أو شبّه لها ، سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : (لها السكنى والنفقة) (٣) (وَلا
الصفحه ٤٠٥ : رِزْقَهُ بَل لَّجُّوا فِي عُتُوٍّ
وَنُفُورٍ) (٢١)
إنكاري عليهم إذ
أهلكتهم. ثم نبّه على قدرته على الخسف
الصفحه ٤٠٦ : ) على طريق مستو ، وخبر من محذوف لدلالة أهدى عليه ، وعن
الكلبي عني بالمكبّ أبو جهل وبالسوي النبي
الصفحه ٤١٠ : حمزة وأبو بكر أي ألأن كان ذا مال كذب؟ آأن شامي ويزيد ويعقوب وسهل قالوا :
لما عاب الوليد النبي