الصفحه ١٠٨ : ، أو بأمره (عَلى مَنْ يَشاءُ
مِنْ عِبادِهِ لِيُنْذِرَ) أي الله ، أو الملقى عليه وهو النبيّ عليهالسلام
الصفحه ١١٠ : أدخلت الشبهة على الناس واعتقدوا أنك
عجزت عن معارضته بالحجّة ، والظاهر أنّ فرعون قد استيقن أنه نبيّ وأنّ
الصفحه ١١٢ : يعدكم من العذاب ، ولم يقل
كلّ الذي يعدكم مع أنه وعد من نبيّ صادق القول مداراة لهم وسلوكا لطريق الإنصاف
الصفحه ١٢٥ :
قَصَصْنا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ) قيل بعث الله ثمانية آلاف نبيّ : أربعة آلاف من بني
الصفحه ١٣٧ : وَالْإِنْسِ) لأنّ الشيطان على ضربين جني وإنسي ، قال تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا
الصفحه ١٣٩ : حظ دون الجنة ،
وقيل نزلت في أبي سفيان بن حرب وكان عدوا مؤذيا للنبي صلىاللهعليهوسلم فصار وليا
الصفحه ١٤٦ : العظيم لعباده. وعن ابن عباس رضي الله عنهما : ليس من نبي صاحب كتاب
إلا أوحي إليه بحم عسق. يوحى بفتح الحا
الصفحه ١٥٥ : (وَيُحِقُّ الْحَقَ) ويظهر الإسلام ويثبته (بِكَلِماتِهِ) بما أنزل من كتابه على لسان نبيّه عليهالسلام ، وقد
الصفحه ١٦٧ : الدنيا آخر مركبهم منها وهو
الجنازة. وعن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان إذا وضع رجله في الركاب قال
الصفحه ١٨٦ : جبريل في وقت وقوع
الحاجة إلى نبيّه محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقيل ابتداء نزوله في ليلة القدر ، والمباركة
الصفحه ١٩٢ : ، وقيل كان نبيا
، وفي الحديث : (ما أدري أكان تبّع نبيا أو غير نبيّ) (٥) (وَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ
الصفحه ٢٠٩ : صلىاللهعليهوسلم المدينة نظر إلى وجهه فعلم أنه ليس بوجه كذّاب ، قال له :
إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهنّ إلّا نبي : ما
الصفحه ٢١٠ : ـ (إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ
ثُمَّ اسْتَقامُوا) على توحيد الله وشريعة نبيه محمد
الصفحه ٢١١ : الخير وفي أولاده واستجابة دعائه فيهم ، فإنه آمن بالنبي صلىاللهعليهوسلم وهو ابن ثمان وثلاثين سنة
الصفحه ٢١٧ : التي قرأها عليهم : (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ) (١) (فَلَمَّا قُضِيَ) أي فرغ النبي صلىاللهعليهوسلم من