الصفحه ٤٥٨ :
الْمَغْفِرَةِ) (٥٦)
٤٨ ـ ٥٢ ـ (فَما تَنْفَعُهُمْ شَفاعَةُ
الشَّافِعِينَ) من الملائكة والنبيين والصالحين لأنها
الصفحه ١٦ : تقولون ، خطاب للنبيّ وأصحابه.
٤٩ ـ (ما يَنْظُرُونَ) ينتظرون (إِلَّا صَيْحَةً
واحِدَةً) هي النفخة الأولى
الصفحه ٣٧ : وستمائة
وأربعون سنة ، وما كان بينهما إلا نبيان هود وصالح.
٨٤ ـ (إِذْ جاءَ رَبَّهُ) إذ تعلق بما في الشيعة
الصفحه ٤٤ : هارون أخي موسى ، وقيل هو إدريس
النبي عليهالسلام ، وقرأ ابن مسعود رضي الله عنه وإنّ إدريس في موضع إلياس
الصفحه ٤٦ : من رواية
سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما.
(٤) في (ظ) و (ز) ولا
نبات.
الصفحه ٥٠ : وعلوّهم عليهم في الآخرة ، وعن الحسن : ما غلب نبيّ في
حرب ، وعن ابن عباس رضي الله عنهما : إن لم ينصروا في
الصفحه ٥٣ : .
٤ ـ ٥ ـ (وَعَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ) من أن جاءهم (مُنْذِرٌ مِنْهُمْ) رسول من أنفسهم (١) يعني استبعدوا أن يكون النبيّ من
الصفحه ٥٥ : صَيْحَةً وَاحِدَةً مَّا
لَهَا مِن فَوَاقٍ) (١٥)
ثم وعد نبيه صلىاللهعليهوسلم النصرة عليهم بقوله :
١١
الصفحه ٥٨ : ذكرت وكفّ الله عنها سترا على نبيّه فما
__________________
(١) في (ظ) و (ز)
فتسوروا.
(٢) في جميع
الصفحه ٦٣ : ولده ميتا على كرسيه ، فتنبّه على زلته
في أن لم يتوكل فيه على ربّه ، وروي عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٥ : ، وعن قتادة : نعى إلى نبيه نفسه ونعى إليكم
أنفسكم أي إنك وإياهم في عداد الموتى لأنّ ما هو كائن فكأن قد
الصفحه ٨٧ : أوثانكم (عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ
الْمُتَوَكِّلُونَ) يروى أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم سألهم ، فسكتوا ، فنزل
الصفحه ٩٠ : محاكمة من النبيّ للمشركين
إلى الله ، وعن سعيد بن المسيب (٢) : لا أعرف آية قرئت فدعي عندها إلّا أجيب سواها
الصفحه ٩٣ : ) بالعفو عنها إلا الشرك ، وفي قراءة النبيّ صلىاللهعليهوسلم يغفر الذنوب جميعا ولا يبالي ، ونظير نفي
الصفحه ٩٧ : صحّ هذا الكلام مع علمه تعالى بأن رسله لا يشركون لأنّ
الخطاب للنبي عليهالسلام والمراد به غيره ولأنه