الصفحه ٥٤٨ : (يَرَهُ) أي ير جزاءه (وَمَنْ يَعْمَلْ
مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) قيل هذا في الكفار والأول في المؤمنين
الصفحه ٥٦١ : )
(٤)
٣ ـ ٤ الشام ،
فيمتارون ويتّجرون ، وكانوا في رحلتيهم آمنين لأنهم أهل حرم الله فلا يتعرّض لهم
وغيرهم يغار عليهم
الصفحه ٥٦٢ :
سورة الماعون
مختلف فيها وهي سبع آيات
بسم الله الرحمن
الرحيم
(أَرَأَيْتَ الَّذِي
يُكَذِّبُ
الصفحه ٥٧١ : أن يماثله شيء.
ومن زعم أن نفي
الكفء وهو المثل في الماضي لا يدل على نفيه للحال والكفار يدعونه في
الصفحه ٥٨٧ : اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ)
٦ / ٣
٤٣ / ٨٤
طرف الحديث
الصفحه ٥٩٨ :
طرف الحديث
من قرأها في
ليلة فقد أطنب
في
الصفحه ٤٨ : الله.
١٥٧ ـ (فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ) الذي أنزل عليكم (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) في دعواكم.
١٥٨
الصفحه ٧٤ : نَبَأَهُ) نبأ القرآن وما فيه من الوعد والوعيد وذكر البعث والنشور (بَعْدَ حِينٍ) بعد الموت ، أو يوم بدر ، أو
الصفحه ٨٧ : اللهُ فَما لَهُ مِنْ
مُضِلٍّ أَلَيْسَ اللهُ بِعَزِيزٍ) بغالب منيع (ذِي انْتِقامٍ) ينتقم من أعدائه ، وفيه
الصفحه ٩٧ : على سبيل الفرض. والمحالات يصحّ
فرضها ، وقيل لئن طالعت غيري في السر ليحبطنّ ما بيني وبينك من السّرّ
الصفحه ١٣٥ : أَرْداكُمْ) وذلك الظنّ هو الذي
__________________
(١) في (ظ) و (ز)
بملامسة.
(٢) ليس في (ظ) و (ز)
أي
الصفحه ١٦٢ : العذاب ولا تقدرون أن تنكروا شيئا مما
اقترفتموه ودوّن في صحائف أعمالكم ، والنكير الإنكار.
٤٨ ـ (فَإِنْ
الصفحه ٢٨٤ : الليل ، وأدبار زيد أي في أعقاب
النجوم وآثارها إذا غربت ، والمراد الأمر بقول سبحان الله وبحمده في هذه
الصفحه ٢٨٥ : والخطاب لقريش (وَما غَوى) في اتباع الباطل ، وقيل الضلال نقيض الهدى والغي نقيض
الرشد ، أي هو مهتد راشد وليس
الصفحه ٣٠٢ : الأسحار ولذا صرفه ، ويقال لقيته بسحر إذا لقيه (١) في سحر يومه ، وقيل هما سحران فالسحر الأعلى قبل انصداع