الصفحه ١٦١ : وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
أَلَا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذَابٍ مُّقِيمٍ (٤٥) وَمَا كَانَ لَهُم مِّنْ
الصفحه ١٩٠ : ، أو فخلّوني كفافا لا لي ولا عليّ ، ولا تتعرّضوا لي بشرّكم وأذاكم ،
فليس جزاء من دعاكم إلى ما فيه فلا
الصفحه ١٩٢ : وبين قوله : (إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا) (٣) في المعنى ، ويحتمل أن يكون هذا إنكارا لما في قوله
الصفحه ٢٣٢ : بِمَا عَاهَدَ
عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا)
(١٠)
المؤمنون نعمة
الله فيه ويشكروها
الصفحه ٢٣٣ :
فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ
فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ
الصفحه ٢٧٧ :
مَّسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ
(٣) وَالْبَيْتِ
الْمَعْمُورِ (٤) وَالسَّقْفِ
الْمَرْفُوعِ (٥) وَالْبَحْرِ
الصفحه ٣٥٩ : الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى
يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ
الصفحه ٣٦٧ : الظاهر موضع الضمير (مِنْ أَصْحابِ الْقُبُورِ) أن يرجعوا إليهم ، أو كما يئس أسلافهم الذين هم في القبور
من
الصفحه ٣٧٥ : صلىاللهعليهوسلم (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) أي وقت اختيارهم الظلم ، أو لا يهدي من سبق في علمه أنه
الصفحه ٤١٠ : عند الجمهور ، وكان يقول لبنيه العشرة من أسلم منكم
منعته رفدي (مُعْتَدٍ) مجاوز في الظلم حدّه (أَثِيمٍ
الصفحه ٤١٧ :
(وَمَا هُوَ إِلَّا
ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ)
(٥٢)
يمرّ به شيء فيقول
فيه : لم أر كاليوم مثله إلا
الصفحه ٤٣٧ :
إحداهما للمؤمنين
بالمغفرة وأخرى على الكافرين بالتبار ، وقد أجيبت دعوته في حقّ الكفار بالتبار
الصفحه ٤٧٦ : (٢) الَّذِي هُمْ فِيهِ
مُخْتَلِفُونَ (٣) كَلَّا سَيَعْلَمُونَ
(٤) ثُمَّ
كَلَّا
سَيَعْلَمُونَ (٥) أَلَمْ
الصفحه ٤٨٩ : قَتَرَةٌ) يعلو الغبرة سواد كالدخان ، ولا ترى أوحش من اجتماع الغبرة
والسواد في الوجه (أُولئِكَ) أهل هذه
الصفحه ٥٠٦ : وَالْمُؤْمِناتِ) يجوز أن يريد بالذين فتنوا أصحاب الأخدود خاصة وبالذين
آمنوا المطروحين في الأخدود ، ومعنى فتنوهم