الصفحه ٢٢٠ : وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ
الصفحه ٢٣٦ : الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي
قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (١٨
الصفحه ٢٤٣ : من قدمه إذا
تقدّمه في قوله تعالى : (يَقْدُمُ قَوْمَهُ) (١) وحذف المفعول ليتناول كلّ ما يقع (٢) في
الصفحه ٢٤٦ : من ورائها لعلّهم تفرقوا
على الحجرات متطلبين له ، أو نادوه من وراء الحجرة التي كان عليهالسلام فيها
الصفحه ٢٦٦ :
لَصَادِقٌ) (٥)
١ ـ (وَالذَّارِياتِ) الرياح لأنها تذرو التراب وغيره ، وبإدغام التاء في الذال
حمزة وأبو عمرو
الصفحه ٢٧٣ : ) (٤٦)
وعناده ، وإنما
وصف يونس عليهالسلام به في قوله : (فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ
وَهُوَ مُلِيمٌ
الصفحه ٢٧٦ : أصحابهم ونظرائهم من القرون
المهلكة ، قال الزّجّاج : الذّنوب في اللغة النصيب (فَلا يَسْتَعْجِلُونِ) نزول
الصفحه ٢٩٩ : ـ (تَجْرِي بِأَعْيُنِنا) بمرأى منّا ، أو بحفظنا ، وبأعيننا حال من الضمير في تجري
أي محفوظة بنا (جَزاءً) مفعول
الصفحه ٣٠١ : فتعاطى الناقة فعقرها ، أو فتعاطى السيف ،
وإنما قال : (فَعَقَرُوا
النَّاقَةَ) (٤) في آية أخرى لرضاهم به أو
الصفحه ٣٠٩ : هو إبليس (مِنْ مارِجٍ) هو اللهب الصافي الذي لا دخان فيه ، وقيل المختلط بسواد
النار من مرج الشيء إذا
الصفحه ٣٣٤ : وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
الصفحه ٣٥٨ : لفرط غفلتهم وقلة فكرهم في
العاقبة وتهالكهم على إيثار العاجلة واتباع الشهوات كأنهم لا يعرفون الفرق بين
الصفحه ٣٨٢ :
سورة التغابن
ثماني عشرة آية مختلف فيها
بسم الله الرحمن
الرحيم
(يُسَبِّحُ لِلَّهِ
مَا فِي
الصفحه ٣٩٦ :
غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا
يُؤْمَرُونَ)(٦)
في معاتبتهما
الصفحه ٤٠١ :
(الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ