الصفحه ٣٤٩ :
من الإيمان ، على
أنه في نفسه روح لحياة القلوب به. وعن الثوري أنه قال : كانوا يرون أنها نزلت فيمن
الصفحه ٣٩٥ : زلّة منه ،
لأنه ليس لأحد أن يحرّم ما أحلّ الله (وَاللهُ غَفُورٌ) قد غفر لك ما زللت فيه (رَحِيمٌ) قد
الصفحه ٤١٢ : دخول المساكين نهي عن التمكين ، أي لا تمكنوه من
الدخول.
٢٥ ـ (وَغَدَوْا عَلى حَرْدٍ) على جد في المنع
الصفحه ٤٤٤ : علمه في
الخلق (فَإِنَّهُ يَسْلُكُ) يدخل (مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ) يدي الرسول (١) (وَمِنْ خَلْفِهِ
رَصَداً
الصفحه ٤٤٥ :
وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا) (٤)
١ ـ (يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ) أي المتزمّل ، وهو الذي تزمّل في ثيابه
الصفحه ٤٦٤ : الدَّهْرِ) أربعون سنة مصورا قبل نفخ الروح فيه (لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً) لم يذكر اسمه ولم يدر ما يراد
الصفحه ٥٣٤ : فَحَدِّثْ)
(١١)
لتقدّمه على
الأنبياء وشهادة أمته على الأمم وغير ذلك (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ
رَبُّكَ) في
الصفحه ٥٥١ :
(٤) وَتَكُونُ
الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ
(٥) فَأَمَّا
مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ
(٦) فَهُوَ
فِي عِيشَةٍ
الصفحه ٢٩ : لمعنى الاستعظام في حقّه تعالى ، لأنه لا يجوز عليه الروعة
، أو معناه قل يا محمد بل عجبت.
١٣ ـ (وَإِذا
الصفحه ٧٨ : جهل أو كلّ كافر (ضُرٌّ) بلاء وشدة ، والمسّ في الأعراض مجاز (دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ) راجعا إلى
الصفحه ٨٦ : فيما يسمعون (أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً
لِلْكافِرِينَ) أي لهؤلاء الذين كذبوا على الله وكذّبوا
الصفحه ١٠٧ : ء الأول إحياؤه في قبره (١) بعد موته للسؤال ، والثاني للبعث (فَاعْتَرَفْنا بِذُنُوبِنا) لما رأوا الإماتة
الصفحه ١١٣ : في القرابة ، وليعلمهم بأنّ الذي ينصحهم به هو مساهم لهم فيه (قالَ فِرْعَوْنُ ما أُرِيكُمْ إِلَّا ما
الصفحه ١١٦ : فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ
فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ (٤٠) وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ
الصفحه ٢١٩ : وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أي أعرضوا وامتنعوا عن الدخول في الإسلام ، أو صدّوا غيرهم
عنه ، قال الجوهري