الصفحه ٤٦٠ : صفة ذمّ وعلى القسم صفة مدح ، أي النفس المتقية التي
تلوم على التقصير في التقوى ، وقيل هي نفس آدم لم تزل
الصفحه ٤٨٢ : فِي
الْحَافِرَةِ (١٠) أَئِذَا كُنَّا
عِظَامًا نَّخِرَةً (١١) قَالُوا تِلْكَ إِذًا
كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ
الصفحه ٤٨٥ : ) متى إرساؤها أي إقامتها ، يعني متى يقيمها الله تعالى
ويثبتها (فِيمَ أَنْتَ مِنْ
ذِكْراها) في شيء أنت من
الصفحه ٥٤٥ :
سورة البينة
مختلف فيها وهي ثمان آيات
بسم الله الرحمن
الرحيم
(لَمْ يَكُنِ
الَّذِينَ
الصفحه ٥٥٠ :
(أَفَلَا يَعْلَمُ
إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ
(٩) وَحُصِّلَ
مَا فِي الصُّدُورِ (١٠) إِنَّ
الصفحه ٥٥٣ : التباري في الكثرة والتباهي بها في الأموال والأولاد
عن طاعة الله (حَتَّى زُرْتُمُ
الْمَقابِرَ) حتى أدرككم
الصفحه ٥٥٨ : بِأَصْحَابِ الْفِيلِ)
(١)
١ ـ (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ) كيف في موضع نصب بفعل لا بألم تر لما في كيف
الصفحه ٥٧٤ :
(وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ
إِذَا حَسَدَ)
(٥)
الجماعات السواحر
اللاتي يعقدن عقدا في خيوط وينفثن عليها
الصفحه ١١ :
شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا يُنْقِذُونِ) من مكروه ، ولا ينقذوني فاسمعوني في الحالين يعقوب.
٢٤ ـ (إِنِّي إِذاً
الصفحه ١٢ : أحوالك التي حقّك أن تحضري فيها ، وهي حال استهزائهم
بالرّسل ، والمعنى أنهم أحقاء بأن يتحسّر عليهم
الصفحه ١٩ : وَلَا يَرْجِعُونَ
(٦٧) وَمَنْ
نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا
يَعْقِلُونَ)(٦٨)
وسهل
الصفحه ٣٠ : اليوم الذي ندان فيه ، أي نجازى بأعمالنا.
٢١ ـ (هذا يَوْمُ الْفَصْلِ) يوم القضاء والفرق بين فرق الهدى
الصفحه ٥٢ :
(ص وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ (١) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ
وَشِقَاقٍ (٢) كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم
الصفحه ٧٥ : نَعْبُدُهُمْ إِلَّا
لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا
هُمْ فِيهِ
الصفحه ٨٠ : الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ) (١٧)
في الدين فمن أخلص
كان سابقا ، فالأوّل أمر بالعبادة مع الإخلاص ، والثاني