الصفحه ١٨٩ :
رَسُولٌ مُبِينٌ. ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ) أي وقد جاءهم ما هو أعظم وأدخل في
الصفحه ٢٣١ : أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ
الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ
الصفحه ٢٨٢ :
(٣٧) أَمْ
لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُم بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ (٣٨) أَمْ
الصفحه ٢٨٩ : مَا تَمَنَّى
(٢٤) فَلِلَّهِ
الْآخِرَةُ وَالْأُولَى (٢٥) وَكَم مِّن مَّلَكٍ
فِي السَّمَاوَاتِ لَا
الصفحه ٢٩٣ : ـ (وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى) هذا كلّه في الصحف الأولى ، والمنتهى مصدر بمعنى الانتهاء
، أي ينتهي إليه
الصفحه ٣٠٦ : نعمائه ، وهي نعمة الدين ، فقدّم من نعمة الدين ما هو (٢) في أعلى مراتبها ، وأقصى مراقيها ، وهو إنعامه
الصفحه ٣٠٨ : لِلْأَنَامِ (١٠) فِيهَا
فَاكِهَةٌ
وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ
(١١) وَالْحَبُّ
ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ
الصفحه ٣١٦ : تكذبان إلا قالوا : ولا بشيء
من نعمك ربّنا نكذب فلك الحمد ولك الشكر) (١). وكرّرت هذه الآية في هذه السورة
الصفحه ٣٢٢ : (٥٥) هَذَا نُزُلُهُمْ
يَوْمَ الدِّينِ) (٥٦)
أنبعث إذا متنا؟ ،
وهو العامل في الظرف ، وجاز حذفه ، إذ
الصفحه ٣٨٦ : الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(١٨)
من منفعتكم
بأموالكم وأولادكم ، ولم يدخل فيه من كما في العداوة لأنّ الكلّ لا
الصفحه ٣٨٨ : ، وفيه دليل على أنّ السكنى واجبة ،
وأنّ الحنث بدخول دار يسكنها فلان بغير ملك ثابت فيما إذا حلف لا يدخل
الصفحه ٤١١ : ضاق علينا الأمر ونحن أولو عيال ،
فحلفوا ليصرمنّها مصبحين في السّدف (٤) خيفة من المساكين ، ولم يستثنوا
الصفحه ٤٢٧ : ) وَصَاحِبَتِهِ
وَأَخِيهِ (١٢) وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ
(١٣) وَمَن
فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ
(١٤
الصفحه ٤٢٩ : صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ
(٣٤) أُوْلَئِكَ
فِي جَنَّاتٍ مُّكْرَمُونَ
(٣٥) فَمَالِ
الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ
الصفحه ٤٤٨ : يَوْماً) هو مفعول تتقون ، أي كيف تتقون عذاب يوم كذا إن كفرتم هنا (١) ، أو ظرف أي فكيف لكم التقوى في يوم