الصفحه ١٠٨ : رافع منازلهم في الجنة ، ذو العرش
مالك عرشه الذي فوق السماوات خلقه مطافا للملائكة إظهارا لعظمته مع
الصفحه ٢٠٤ : مِّن نَّاصِرِينَ)(٣٤)
فيه ، وإلى الله
تعالى لأنّه مالكه والآمر ملائكته أن يكتبوا فيه أعمال عباده
الصفحه ٣١ : يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ (٣٣) إِنَّا كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ (٣٤) إِنَّهُمْ كَانُوا
الصفحه ٥١ : فشنّ عليهم الغارة ،
وكانت عادة مغاويرهم أن يغيروا صباحا فسميت الغارة صباحا وإن وقعت في وقت آخر.
١٧٨
الصفحه ٤٨٦ : والعامل فيه عبس أو تولى على اختلاف
المذهبين (الْأَعْمى) عبد الله بن أم مكتوم (٢) ، وأم مكتوم أم أبيه
الصفحه ٤٠٠ : المخلوقين (الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ) أي في (٤) تصرفه الملك والاستيلاء على كلّ موجود ، وهو مالك الملك
يؤتيه
الصفحه ٤٣٥ : وأسد (إِلَّا خَساراً) في الآخرة (وَمَكَرُوا) معطوف على لم يزده ، وجمع الضمير وهو راجع إلى من لأنه في
الصفحه ٤٩٣ : الْعَالَمِينَ)
(٢٩)
فينقص شيئا مما
أوحي إليه أو يزيد فيه ، من الظنة وهي التهمة.
٢٥ ـ ٢٩ ـ (وَما هُوَ) وما
الصفحه ١٥٤ : .
(٣) الفرقان ، ٢٥ /
٤١.
(٤) الطبراني وابن
أبي حاتم والحاكم في مناقب الشافعي.
(٥) أصله في البخاري
عن ابن
الصفحه ٣٦٥ : أحد منهنّ إلى الكفار ، وهو في قراءة ابن مسعود
رضي الله عنه أحد (فَعاقَبْتُمْ) فأصبتموهم في القتال
الصفحه ٤٢٨ : عليها في مواقيتها عن ابن مسعود رضي الله عنه.
٢٤ ـ ٢٥ ـ (وَالَّذِينَ فِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ
مَعْلُومٌ
الصفحه ٦١٧ : / ١٣٢
زيد بن نفيل
٤ / ٨٣
ثابت بن قيس
٢ / ٢٢٩
سراقة بن مالك
الصفحه ٦١٩ :
أنس بن مالك
٢ / ٢٣
اهرمان
(اعجمي) إله
الظلمة
٢٥ / ٢
أوس
الصفحه ٥٠ : وعلوّهم عليهم في الآخرة ، وعن الحسن : ما غلب نبيّ في
حرب ، وعن ابن عباس رضي الله عنهما : إن لم ينصروا في
الصفحه ٤٦٢ : الساق مثل
في الشدة ، وعن ابن عباس رضي الله عنهما : همّان (٢) همّ الأهل والولد ، وهمّ القدوم على الواحد