الصفحه ٥٦٠ : لأجل إيلافهم
الرحلتين ، ودخلت الفاء لما في الكلام من معنى الشرط ، أي إنّ نعم الله عليهم لا
تحصى ، فإن
الصفحه ٥٦٦ : وَالْفَتْحُ (١) وَرَأَيْتَ النَّاسَ
يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا
(٢) فَسَبِّحْ
بِحَمْدِ رَبِّكَ
الصفحه ٩ :
أيام ، فقام وقال : إني أدخلت في سبعة أودية من النار لما متّ عليه من الشرك وأنا
أحذّركم ما أنتم فيه
الصفحه ١٠ :
ياء مكسورة مكي ونافع ، ذكرتم بالتخفيف يزيد (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
مُسْرِفُونَ) مجاوزون الحدّ في
الصفحه ٣٢ : (٤١) فَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَ (٤٢) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (٤٣) عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ (٤٤
الصفحه ٦٨ :
(مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ (٥١) وَعِندَهُمْ قَاصِرَاتُ
الصفحه ٧٠ : غيرهم على أنه إنكار على أنفسهم في الاستسخار منهم ،
سخريا مدني وحمزة وعليّ وخلف والمفضل (أَمْ زاغَتْ
الصفحه ٧٣ :
الْمَعْلُومِ) الوقت المعلوم الوقت الذي تقع فيه النفخة الأولى ، ويومه
اليوم الذي وقت النفخة جزء من أجزائه
الصفحه ٧٦ : والمشركين (فِي ما هُمْ فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ) قيل : كان المسلمون إذا قالوا لهم من خلق السماوات والأرض؟
قالوا
الصفحه ١٢٤ : كُنتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ
الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَمْرَحُونَ (٧٥) ادْخُلُوا أَبْوَابَ
الصفحه ١٤٤ : إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُم بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقَاقٍ
بَعِيدٍ)(٥٢
الصفحه ١٤٥ :
(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ أَنَّهُ
الصفحه ١٧١ : سَيَهْدِينِ (٢٧) وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (٢٨) بَلْ مَتَّعْتُ
الصفحه ١٧٥ : إِذَا هُم مِّنْهَا
يَضْحَكُونَ) (٤٧)
(مُقْتَدِرُونَ) قادرون ، وصفهم بشدة الشكيمة في الكفر والضلال
الصفحه ١٧٧ : ) استفزّهم بالقول واستنزلهم وعمل فيهم كلامه ، وقيل طلب
منهم الخفّة في الطاعة وهي الإسراع إليها