الصفحه ١٨٤ :
فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ (٨٧) وَقِيلِهِ يَارَبِّ إِنَّ هَؤُلَاء قَوْمٌ لَّا يُؤْمِنُونَ) (٨٨)
جواد في تغلب
الصفحه ١٨٧ :
(فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (٤) أَمْرًا مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ
الصفحه ٢٠٠ : يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ (١٧) ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ
الصفحه ٢٥٨ : وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ
(١٤)
لمالت (وَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
الصفحه ٢٧٠ : قعود فقال : من الرجل؟ فقلت : من بني
أصمع ، قال : من أين أقبلت؟ قلت : من موضع يتلى فيه كلام الرحمن
الصفحه ٢٨١ :
(قَالُوا إِنَّا
كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ
(٢٦) فَمَنَّ
اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا
الصفحه ٢٨٣ :
يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ
(٤٥) يَوْمَ
لَا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلَا
الصفحه ٢٨٧ :
كاذبا ، لأنه عرفه يعني أنه رآه بعينه وعرفه بقلبه ولم يشك في أنّ ما رآه حق ،
وقيل المرئي هو الله سبحانه
الصفحه ٢٩٠ : أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى
(٣٠) وَلِلَّهِ
مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٩٨ : في عيونهما
(يَخْرُجُونَ مِنَ
الْأَجْداثِ) من القبور (كَأَنَّهُمْ جَرادٌ
مُنْتَشِرٌ) في كثرتهم
الصفحه ٣٢٦ : منزّل (مِنْ رَبِّ
الْعالَمِينَ) أو وصف بالمصدر لأنه نزل نجوما من بين سائر كتب الله ،
فكأنه فى نفسه تنزيل
الصفحه ٣٢٨ : مَا
فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
(١) لَهُ
مُلْكُ السَّمَاوَاتِ
الصفحه ٣٤٠ :
قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ
يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا
الصفحه ٣٥٦ :
نَّصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ
(١٢) لَأَنتُمْ
أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم
الصفحه ٣٦٣ : لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ) وذلك لموعدة وعدها إياه ، أي اقتدوا به في أقواله ولا
تأتسوا به في الاستغفار