الصفحه ٦٥ : في عند الخبر.
٤١ ـ (وَاذْكُرْ عَبْدَنا أَيُّوبَ) هو بدل من عبدنا أو عطف بيان (إِذْ) بدل اشتمال منه
الصفحه ٧٢ : على سائر الأعمال التي تباشر
بغيرهما ، حتى قيل في عمل القلب هو ما عملت يداك ، وحتى قيل لمن لا يدين له
الصفحه ١٣٢ :
(فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء
أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا
الصفحه ١٣٤ : )
(فِي أَيَّامٍ
نَحِساتٍ) مشؤومات عليهم. نحسات مكي وبصري ونافع ، ونحس نحسا نقيض
سعد سعدا ، وهو نحس ، وأما
الصفحه ١٣٧ :
(ذَلِكَ جَزَاء أَعْدَاء اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ
جَزَاء بِمَا كَانُوا
الصفحه ١٤٩ : الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ (١١) لَهُ
الصفحه ١٥٧ : الله عنه : اشتدّ القحط وقنط الناس ، فقال مطروا إذا ، أراد هذه الآية ، أو
أراد رحمته في كلّ شيء (وَهُوَ
الصفحه ١٦٤ : صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (٥٢) صِرَاطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ
أَلَا
الصفحه ١٩٦ : مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
(٢) إِنَّ
فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ
لِّلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم عن مكة عام الحديبية عدة له بالفتح ، وجيء به على لفظ
الماضي لأنها في تحققها بمنزلة الكائنة ، وفي
الصفحه ٢٣٤ : وَزُيِّنَ
ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنتُمْ ظَنَّ
السَّوْءِ
وَكُنتُمْ قَوْمًا بُورًا
(١٢) وَمَن
لَّمْ
الصفحه ٢٦٧ : مُّخْتَلِفٍ
(٨) يُؤْفَكُ
عَنْهُ مَنْ أُفِكَ (٩) قُتِلَ
الْخَرَّاصُونَ (١٠) الَّذِينَ هُمْ فِي
غَمْرَةٍ
الصفحه ٣٠٣ : أَخْذَ عَزِيزٍ مُّقْتَدِرٍ
(٤٢) أَكُفَّارُكُمْ
خَيْرٌ مِّنْ أُوْلَئِكُمْ أَمْ لَكُم بَرَاءةٌ فِي
الصفحه ٣١٣ : طويل وفيه مواطن فيسألون في موطن ولا يسألون
في آخر ، وقال قتادة : قد كانت مسألة ثم ختم على أفواه القوم
الصفحه ٣١٤ : ءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
٥٠ ـ ٥١ ـ (فِيهِما) في الجنتين (عَيْنانِ تَجْرِيانِ) حيث شاؤوا في الأعالي والأسافل