الصفحه ٤٧٢ : ) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
لِّلْمُكَذِّبِينَ (١٩) أَلَمْ نَخْلُقكُّم
مِّن مَّاء مَّهِينٍ (٢٠) فَجَعَلْنَاهُ فِي
الصفحه ٤٨٠ : (١) (إِلَّا مَنْ أَذِنَ
لَهُ الرَّحْمنُ) في الكلام ، أو في (٢) الشفاعة (وَقالَ صَواباً) حقا ، بأن قال المشفوع
الصفحه ٥٠١ : (١) وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ
(٢) وَإِذَا
الْأَرْضُ مُدَّتْ (٣) وَأَلْقَتْ مَا
فِيهَا وَتَخَلَّتْ
الصفحه ٤٥ : لَمُحْضَرُونَ (١٢٧) إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (١٢٨) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (١٢٩
الصفحه ٥٥ : ـ (جُنْدٌ) مبتدأ (ما) صلة مقوية للنكرة المبتدأة (هُنالِكَ) إشارة إلى بدر ومصارعهم ، أو إلى حيث وضعوا فيه
الصفحه ٦٩ : رَبَّنَا مَن قَدَّمَ لَنَا هَذَا فَزِدْهُ
عَذَابًا ضِعْفًا فِي النَّارِ (٦١) وَقَالُوا مَا لَنَا لَا نَرَى
الصفحه ٨٤ : يَشْعُرُونَ (٢٥) فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ
الصفحه ٨٨ : تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ
الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ
الصفحه ١١٩ :
(إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَيَوْمَ يَقُومُ
الصفحه ١٣٦ : عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ
قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنَّهُمْ كَانُوا
الصفحه ١٤١ : وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ
آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ
الصفحه ١٤٧ : رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
الصفحه ١٦٦ :
(وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِن نَّبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَمَا يَأْتِيهِم مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا
الصفحه ١٦٨ : لِلرَّحْمَنِ
مَثَلًا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (١٧) أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي
الصفحه ١٦٩ : ، والمعنى أو جعلوا من ينشأ في الحلية يعني البنات لله عزوجل ، ينشّأ حمزة وعليّ وحفص أي يربى ، قد جمعوا في