الصفحه ٤٥٨ : عدنان (الأنساب ٥ / ٣١٨).
(٢) الإسراء ، ١٧ /
٩٣.
(٣) الترمذي والنسائي
وابن ماجه والطبراني في الأوسط
الصفحه ٣٣ : الْمُصَدِّقِينَ) (٥٢)
الأخفش : كلّ كاس
في القرآن فهي الخمر ، وكذا في تفسير ابن عباس رضي الله عنهما (مِنْ مَعِينٍ
الصفحه ٣٩٧ : الشرّ أن يتوب عن الذنب ثم يعود
فيه. وعن ابن عباس رضي الله عنهما : هي الاستغفار باللسان والندم بالجنان
الصفحه ٣٥١ : .
(٣) الطبري عن
الزهري.
(٤) الطبري عن الحسن.
(٥) في الباب عن ابن
عمر رواه أحمد وأبو يعلى وابن عساكر وابن
الصفحه ٢٨٦ : ترجمته في ٦ / ٩.
(٢) قال ابن حجر : لم
أجده هكذا وما في الصحيحين والترمذي وابن حبان متفق معنى مختلف لفظا
الصفحه ٢٥٣ : عِنْدَ اللهِ
أَتْقاكُمْ) في الحديث : (من سرّه أن يكون أكرم الناس فليتق الله) (٣) وعن ابن عباس رضي الله
الصفحه ٣٤٥ : في الآخرة ، وعن ابن مسعود رضي الله عنه أنه كان إذا قرأها قال : يا أيها
الناس افهموا هذه الآية
الصفحه ٧ : إلى
__________________
(١) ابن إسحاق في
السيرة ، وأبو نعيم في الدلائل عن ابن إسحاق بنحوه عن عكرمة
الصفحه ٩٨ : ومالك والزبانية (ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ
أُخْرى) هي في محلّ الرفع ، لأنّ المعنى ونفخ في الصور نفخة واحدة
ثم
الصفحه ٤٠٢ : استعارة لشدة غليانها
بهم (كُلَّما أُلْقِيَ
فِيها فَوْجٌ) جماعة من الكفار (سَأَلَهُمْ
خَزَنَتُها) مالك
الصفحه ٣٥٧ : ءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ
رَبَّ الْعَالَمِينَ (١٦) فَكَانَ
عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي
النَّارِ
الصفحه ٢٤٧ : ، ومن مقلوبه فقست البيضة إذا كسرتها وأخرجت ما فيها ، ومن
مقلوبه أيضا قفست الشيء إذا أخرجته من يد مالكه
الصفحه ٤٩٨ : الْأَرَائِكِ
يَنظُرُونَ (٢٣) تَعْرِفُ فِي
وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ
(٢٤) يُسْقَوْنَ
مِن رَّحِيقٍ
الصفحه ٨١ : همزة الإنكار ، والفاء فاء الجزاء ، ثم دخلت الفاء التي
في أولها للعطف على محذوف تقديره أأنت مالك أمرهم
الصفحه ٤٥٥ : والآخر خازن جهنم وهو مالك وهو الأكبر ، وقيل في سقر
تسعة عشر دركا وقد سلّط على كلّ درك ملك ، وقيل يعذّب