الصفحه ٢٢٢ : ابن عباس رضي الله عنهما : يريد في الدنيا القتل وفي الآخرة
التردي في النار.
٩ ـ (ذلِكَ) أي التعس
الصفحه ٣٢٧ : دخل على ابن مسعود رضي
الله عنه في مرض موته فقال له : ما تشتكي؟ فقال : ذنوبي. فقال : ما تشتهي؟ قال
الصفحه ٣٧٨ :
كَفَرُوا) أو إلى ما وصف من حالهم في النفاق والكذب والاستجنان
بالأيمان ، أي ذلك كلّه بسبب أنهم آمنوا ، أي
الصفحه ٤٤٧ : هو ربّ ، أو مبتدأ خبره (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) وبالجرّ شامي وكوفي غير حفص ، بدل من ربّك. وعن ابن عباس
الصفحه ٤٩٧ : . لِيَوْمٍ عَظِيمٍ) يعني يوم القيامة ، أدخل همزة الاستفهام على لا النافية
توبيخا ، وليست هذه للتنبيه ، وفيه
الصفحه ٥٩ : أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (٢٣) قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى
نِعَاجِهِ وَإِنَّ
الصفحه ١٠١ : في الدنيا من نعيم العقبى (وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ) أرض الجنة وقد أورثوها أي ملّكوها وجعلوا ملوكها
الصفحه ٢٥٠ :
جمع صائم وزائر ،
واختصاص القوم بالرجال صريح في الآية إذ لو كانت النساء داخلة في قوم لم يقل ولا
الصفحه ٣٢٤ :
جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَ
(٧٣) فَسَبِّحْ
بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ)
(٧١)
وتلقون فيها
الصفحه ٤٥٤ : سَقَرُ
(٢٧) لَا
تُبْقِي وَلَا تَذَرُ (٢٨) لَوَّاحَةٌ
لِّلْبَشَرِ)
(٢٩)
سبعين خريفا ثم
يهوي فيه كذلك
الصفحه ٥٥٩ : كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ) زرع أكله الدود.
__________________
(١) الطبري في حديث
طويل عن ابن إسحاق.
(٢) امرؤ
الصفحه ١٦ : أَنُطْعِمُ مَن لَّوْ يَشَاء
اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي
ضَلَالٍ
مُّبِينٍ (٤٧) وَيَقُولُونَ
الصفحه ١١١ :
فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ) قيل : كان قبطيا ابن
__________________
(١) في (ظ) و (ز)
ولكن.
(٢) في
الصفحه ٢١٤ : الْمُجْرِمِينَ)(٢٥)
رمل مستطيل مرتفع
فيه انحناء ، من احقوقف الشيء إذا اعوجّ. عن ابن عباس رضي الله عنهما : هو
الصفحه ٢٧١ : ) فَأَقْبَلَتِ
امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ
(٢٩) قَالُوا
كَذَلِكَ
قَالَ