الصفحه ١٣٠ : أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ
أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ
الصفحه ٥١٨ :
سورة الفجر
مكية وهي ثلاثون آية
بسم الله الرحمن
الرحيم
(وَالْفَجْرِ
(١) وَلَيَالٍ
عَشْرٍ
الصفحه ٣٤٤ : ونافع ، والمراد مجلس رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وكانوا يتضامّون فيه تنافسا على
الصفحه ٥٥١ : ) باتباعهم الحق ، وهي جمع موزون ،
__________________
(١) في (ظ) سورة القارعة
عشر آيات مكية. وفي (ز) سورة
الصفحه ٥٠٤ : الاثنا عشر ، وقيل النجوم أو عظام الكواكب (وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ) يوم القيامة (وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) أي
الصفحه ١٣١ : عليهالسلام في آخر ساعة من يوم الجمعة) (١) قيل هي الساعة التي تقوم فيها القيامة (سَواءً) ـ بالجر (٢) ـ يعقوب
الصفحه ٢٩٢ : فلا. وعن النبي صلىاللهعليهوسلم : (وفّى عمله كلّ يوم بأربع ركعات في صدر النهار) (٢) وهي صلاة الضحى
الصفحه ٣٩٤ : لِمَ تُحَرِّمُ
ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ) روي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم خلا بمارية في يوم عائشة رضي
الصفحه ٧٨ : فيثيبكم عليه الجنة ، يرضه بضم الهاء والإشباع مكي وعليّ ، يرضه بضم الهاء
بدون الإشباع نافع وهشام وعاصم غير
الصفحه ٦٢١ :
نافع
نافع بن عبد
الرحمن
٢ / ٢
نصير
نصير بن يوسف
١٩ / ٢٥
الصفحه ٤٠ : الحجر طوله ثلاثون ذراعا وعرضه عشرون ذراعا (فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ) في النار الشديدة ، وقيل : كلّ نار
الصفحه ٥٧٨ : » غفر الله له ولوالديه ،
وأحسن إليهما وإليه ، في يوم الجمعة وقت الضحوة الكبرى من شهر الله المبارك ربيع
الصفحه ٣٩٧ : ) (٨)
يلي أمرها وتعذيب
أهلها (مَلائِكَةٌ) يعني الزبانية التسعة عشر وأعوانهم (غِلاظٌ شِدادٌ) في أجرامهم غلظة
الصفحه ٢١٨ :
(وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ
كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى
الصفحه ٤١٠ : عند الجمهور ، وكان يقول لبنيه العشرة من أسلم منكم
منعته رفدي (مُعْتَدٍ) مجاوز في الظلم حدّه (أَثِيمٍ