الصفحه ٢٢٣ : زُيِّنَ لَهُ
سُوءُ عَمَلِهِ) هم أهل مكة الذين زيّن لهم الشيطان شركهم وعداوتهم لله
ورسوله ، وقال سوء عمله
الصفحه ٤٩٤ :
سورة الانفطار
مكية وهي تسع عشرة آية
بسم الله الرحمن
الرحيم
(إِذَا السَّمَاء
انفَطَرَتْ
الصفحه ٢٩٨ : عَسِرٌ) صعب شديد.
٩ ـ (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ) قبل أهل مكة (قَوْمُ نُوحٍ
فَكَذَّبُوا عَبْدَنا) نوحا
الصفحه ٢١٥ : . ثم زادهم تهديدا
بقوله :
٢٧ ـ (وَلَقَدْ أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ) يا أهل مكّة (مِنَ الْقُرى) نحو حجر
الصفحه ٢٣٧ : فقذف الله في قلوبهم الرعب فانصرفوا ،
وقيل أيدي أهل مكة بالصلح (وَلِتَكُونَ) هذه الكفة (آيَةً
الصفحه ٥٦٧ :
سورة المسد
مكية وهي خمس آيات (١)
بسم الله الرحمن
الرحيم
(تَبَّتْ يَدَا أَبِي
لَهَبٍ وَتَبَّ
الصفحه ١٧١ : ءِ وَآباءَهُمْ) يعني أهل مكة وهم من عقب إبراهيم بالمدّ في العمر والنعمة
، فاغتروا بالمهلة وشغلوا بالتنعم
الصفحه ٥٠٥ :
نارا فمن لم يرجع عن دينه طرحه فيها ، حتى جاءت امرأة معها صبي فتقاعست أن تقع
فيها ، فقال الصبي : يا أماه
الصفحه ٤٨ :
الاستثناء من واو يصفون أي يصفه هؤلاء بذلك ولكن المخلصون برآء من أن يصفوه به.
١٦١ ـ (فَإِنَّكُمْ) يا أهل
الصفحه ٣٠٣ : ء.
٤٣ ـ (أَكُفَّارُكُمْ) يا أهل مكة (خَيْرٌ مِنْ
أُولئِكُمْ) الكفار المعدودين ، قوم نوح وهود وصالح ولوط
الصفحه ٤٣٩ : (ظَنُّوا كَما
ظَنَنْتُمْ) يا أهل مكة (أَنْ لَنْ يَبْعَثَ
اللهُ أَحَداً) بعد الموت ، أي أنّ الجنّ كانوا
الصفحه ٢٤٠ : داخلوها
في عامهم وقالوا : إنّ رؤيا رسول الله صلىاللهعليهوسلم حق ، فلما تأخر ذلك قال عبد الله بن أبيّ
الصفحه ٣٩٠ : مطلقة ، وعند مالك والشافعي
لا نفقة للمبتوتة لحديث فاطمة بنت قيس أنّ زوجها أبتّ طلاقها ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٥٣ : (٦) مَّا أَفَاء اللَّهُ
عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى
الصفحه ٤٥ : ) في الباقين.
١٣٦ ـ (ثُمَّ دَمَّرْنَا) أهلكنا (الْآخَرِينَ).
١٣٧ ـ (وَإِنَّكُمْ) يا أهل مكة