الصفحه ٢٣٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهل مكة) فقالوا : لو نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن
البيت ولا قاتلناك
الصفحه ٥٢٨ : اللام ، وقيل الجواب محذوف وهو الأظهر ، تقديره ليدمدمنّ الله
عليهم أي على أهل مكة لتكذيبهم رسول الله
الصفحه ٣٦٠ : بردا ، واستحملها كتابا إلى أهل مكة نسخته :
من حاطب بن أبي بلتعة إلى أهل مكة اعلموا أن رسول الله يريدكم
الصفحه ٢٩٦ : الطباع جبلت على نشر العجائب ، لأنه يجوز أن يحجبه الله
عنهم بغيم.
٢ ـ (وَإِنْ يَرَوْا) يعني أهل مكة
الصفحه ٢٤٩ : (١) وقبضت عن الحرب أيديها تركت (إِلى أَمْرِ اللهِ) المذكور في كتابه من الصلح وزوال الشحناء (فَإِنْ فاءَتْ
الصفحه ٣٦١ : عمر رضي الله عنه : دعني يا رسول الله أضرب عنق هذا المنافق ، فقال صلىاللهعليهوسلم : (وما يدريك يا
الصفحه ٢٩١ : الوليد بن المغيرة وكان قد اتبع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فعيّره بعض الكافرين ، وقال له : تركت دين
الصفحه ٢٣٠ : حرب ، لأنه
منغلق (١) ما لم يظفر به ، فإذا ظفر به فقد فتح ، ثم قيل هو فتح مكة ، وقد نزلت مرجع
رسول الله
الصفحه ٥٢٤ : احتمال ما كان يكابد من أهل مكة ، وتعجيب من
حالهم في عداوته ، أو سلى رسول الله بالقسم ببلده على أن الإنسان
الصفحه ٢٣٨ : الحديبية لمّا روي أنّ
عكرمة بن أبي جهل خرج في خمسمائة فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم من هزمه وأدخله
الصفحه ٤٤٨ : بمعنى
مفعول (مَهِيلاً) سائلا بعد اجتماعه.
١٥ ـ ١٧ ـ (إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ) يا أهل مكة
الصفحه ٢٧٦ : ظَلَمُوا) رسول الله بالتكذيب من أهل مكة (ذَنُوباً مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحابِهِمْ) نصيبا من عذاب الله مثل نصيب
الصفحه ٥٥ : الله مهزوم عما قريب ، فلا تبال بما يقولون ولا تكترث لما به
يهذون.
١٢ ـ (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ) قبل أهل
الصفحه ٤٢٦ : : هو أحمد
بن محمد بن عبد الله البزي ، أبو الحسن ، من كبار الشعراء من أهل مكة ولد عام ١٧٠
ه وتوفي عام
الصفحه ٢٦٢ : تعالى : قال قرينه ، كأن قائلا قال : فماذا قال
الله؟ فقيل : قال لا تختصموا (لَدَيَّ وَقَدْ
قَدَّمْتُ