الصفحه ٢١٩ : ظبيان بن كداد حين وفد عليه عليه الصلاة والسّلام : «نحن من سرارة مذحج» (٤). وفي الحديث : «صوموا الشّهر
الصفحه ٢٢٨ :
، لمساعدته الناس ، وجمعه سعد. قال أوس بن حجر (٥) : [من الكامل]
وكأنّ ظعن
الحيّ مدبرة
الصفحه ٢٣٥ : يعتدّ به. قال قطريّ بن الفجاءة : [من الوافر]
وما للمرء
خير من حياة
إذا ما عدّ
من
الصفحه ٢٤٠ : ». وفي حديث صلة بن أشيم :
«.. والنخل سلب» (٩) أي لا حمل لها ، جمع سليب.
__________________
(١) ٧٩
الصفحه ٢٤٤ : ء الذي يسببه هذا الأمر.
(٥) ١٧ الجن : ٧٢.
(٦) عجز لعدي بن زيد ، وصدره.
وكنت لزاز خصمك لم أعرّد
الصفحه ٢٤٩ : ـ سلم).
(٢) أنشده عبد الله بن عمر في ابنه سالم (اللسان ـ سلم) ، وفي روايته خلاف.
(٣) هو وهم قبيح
الصفحه ٢٥١ : : ٢.
(٢) وفي الأصل : السماين.
(٣) البيت من شواهد اللسان (مادة ـ سلا) لخالد بن زهير.
(٤) ٦١ النجم : ٥٣
الصفحه ٢٥٤ :
وَالْأَبْصارَ)(٩) أي من الموجد لأسماعهم وأبصارهم والمتولّي لحفظها.
__________________
(١) البيت لعمرو بن
الصفحه ٢٥٥ : حديث عثمان : «أترونني أكلّمه سمعكم» (٦) أي بحيث تسمعون. وأنشد لجندل بن المثنّى الطّهويّ : [من
الرجز
الصفحه ٢٥٦ : .
قال الفرزدق (١) : [من الكامل]
إنّ الذي سمك
السماء بنى لنا
بيتا دعائمه
أعزّ
الصفحه ٢٥٧ : لمعوّد الحكماء معاوية بن مالك ، كما في اللسان ـ مادة سما.
(٥) ٦٥ مريم : ١٩.
(٦) ٧ مريم : ١٩.
(٧) ٣١
الصفحه ٢٦٠ : ء وعينا نكرة (٣) فخرجتا نصبا. وفي حديث لقمان بن عاد : «كان يهب المئة
السّنمة» (٤) أي العظيمة السّنام
الصفحه ٢٦٥ : وُجُوهُ
الَّذِينَ كَفَرُوا)(١٢) إنما بني الفعل مسندا إلى الوجوه تنبيها أنهم ساءهم ذلك
حتى تبيّن أثره في
الصفحه ٢٦٨ : عَذابٍ)(٤). السّوط في الأصل مصدر ساطه يسوطه أي خلطه ، كقول كعب
بن زهير (٥) : [من البسيط]
لكنّها
الصفحه ٢٧٠ : الطبراني عن المغيرة بن شعبة
«كشف الخفاء : ٢ ٢٧٩».
(٤) ١٠ المنافقون :
٦٣.
(٥) المفردات : ٢٤٨.
(٦) وفي