الصفحه ١٤٠ : بن الزّبير فقال (١) : [من الطويل]
حكيت لنا
الصّدّيق لمّا وليتنا
وعثمان
الصفحه ١٤٥ : القرآن للفراء : ٢
١٧١). وذكر ابن خالويه أن الذي قرأها بالزاي سعيد بن جبير ، وأن طلحة قرأها بالقصر
الصفحه ١٤٧ : .
(٥) الديوان : ١٤ ، وصوّبنا الرواية والنقص منه.
(٦) البيت لكعب بن مالك الأنصاري كما في اللسان ـ مادة ريب
الصفحه ١٥١ : الحالب وتدفعه.
(٩) الزبون : المشتري ، في لغة أهل البصرة.
(١٠) البيت لأوس بن حجر ، في اللسان ـ مادة
الصفحه ١٥٣ :
تقدّم ، ومتعدّيا إذا كان غير ذلك. ومنه قوله تعالى : (وَقالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ)(٤) ومن ثمّ بني
الصفحه ١٦٩ : .
(٣) البيت لحسان بن ثابت ، لكن مطلعه يخالف رواية الكتاب ورواية اللسان (مادة
ـ زنم). ففيه : «وكنت دعيا نيط
الصفحه ١٧٠ : اللسان ـ مادة زهق :
القائد الخيل منكوبا دوابره
(٨) النهاية : ٢ ٣٢٢ ، والحديث لعبد الرحمن بن عوف.
الصفحه ١٧٥ : : والرذائل ، وهو وهم.
(٤) ٧٤ مريم : ١٩.
(٥) وكذا قرأها سعيد بن جبير. ولها قراءات آخر (انظر : مختصر الشواذ
الصفحه ١٨٤ : بن أبي سلمى (٥) : [من الطويل]
سئمت تكاليف
الحياة ومن يعش
ثمانين عاما
ـ لا أبا
الصفحه ١٨٦ :
والسّبء :
الخمرة ، من سبأت الخمرة أي شربتها ؛ قال حسان بن ثابت رضي الله عنه (١) : [من الوافر
الصفحه ١٩٨ : ]
ألا يا اسلمي
يا هند عند بني بدر
وإن كان
حيّانا عدى آخر الدهر
في أبيات عديدة
الصفحه ١٩٩ :
يطوي الرقّ الكتب. وقيل : هو ملك يطوي كتب بني آدم ويحفظها. وقيل : هو اسم كاتب من
كتّابه عليه الصلاة
الصفحه ٢٠٦ : جمعا. ومثله : يصبّ الكلام صبّا.
والمسحل :
اللسان. ومنه قول علي كرم الله وجهه في بني أمية : «لا يزالون
الصفحه ٢١٤ : : تسربل
أي لبس السّربال. وقال أوس بن حجر يصف درعا (١) : [من الطويل]
تردّد فيه
ضوؤها وشعاعها
الصفحه ٢١٥ : سارح.
(٢) البيت لحميد بن ثور ، كما في اللسان ـ مادة سرح.
(٣) ٦ النحل : ١٦.
(٤) يعني : لفظ السرح