الصفحه ٢٧١ : رواية
البيت : «بالماء الفرات» ، والبيت من شواهد شرح شذور الذهب رقم ٤٧ ، ص ١٠٤. ينسب
لعبد الله بن يعرب
الصفحه ٢٧٨ :
والقصد له. حكى الفراء عنهم : استوى إليّ يخاصمني ، أي أقبل عليّ. قال :
وحدّثني داود بن عليّ
الصفحه ٢٧٩ :
__________________
(١) ١٠٣ المائدة : ٥.
(٢) وهو الذي ورد النهي عنه.
(٣) النهاية : ٢ ٤٣٢. في كتابه لوائل بن حجر
الصفحه ٢٨٩ : ]
لشتّان ما
بين اليزيدين في النّدى
يزيد سليم
والأغرّ بن حاتم
ش ت و :
قوله تعالى
الصفحه ٣١٢ : : إنّ أبا عبيدة معمر بن المثنّى كان من
هؤلاء ، وأنا أحاشيه من ذلك. ويقال : إنه وضع كتابا في مثالب العرب
الصفحه ٣٣٠ : صفته عليه الصلاة والسّلام : «أشكل
العينين» (٥). قال الهرويّ : سمعت أبا بكر أحمد بن إبراهيم بن مالك
الصفحه ٣٣٨ : وإقدام على الطّعن في السّلف. فحكيت ذلك
لأحمد بن يحيى فقال : هذا من ضيق عطنه وقلّة معرفته ، أما سمعت قول
الصفحه ٣٦٤ : الأصل : الحبس. ومنه قوله تعالى : (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ)(٣) أي احبسها. وقال قطريّ بن الفجاءه (٤) : [من
الصفحه ٤٠٣ :
فإنّ القول
ما قالت حذام
وقال الحارث بن
أمية يذكر مكة ، شرّفها الله تعالى بهذا الاسم (١١
الصفحه ٤٠٥ : الأرض الصلبة. وعن يحيى بن وثاب «ضللنا». وعن أبي حيوة «ضلّلنا» (مختصر
الشواذ : ١١٨).
(٢) النهاية : ٣ ٤٨
الصفحه ٤٢٢ : : ٢٨٩.
(٣) ٧٣ الحجر : ١٥.
(٤) مطلع لقصيدة يمدح بها جارية بن مرّ ويذم خالد بن سدوس (الديوان : ٨٢
الصفحه ٤٢٣ : المثنّى بن حارثة : «إنّا نزلنا بين الصّيرين
: اليمامة والسّمامة. قال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما
الصفحه ٤٨٠ :
وطسم مقلوبه. وطريق طامس : إذا لم يبق فيه أثر ولا علم. وأنشد لكعب بن زهير
(١) : [من البسيط
الصفحه ١٠ : )(٩) قال ثعلب : تنادي الكافر باسمه ، واستشهد بحديث ابن
عباس في ذلك وقال : يعذب بإجلاله. عن النّضر بن شميل
الصفحه ١٤ : الإنسان. والدّفق : السيلان
بسرعة. ودافق : بمعنى دفق كلا بن وتامر. وهذا أحسن من قول من يقول فاعل بمعنى