الصفحه ٢٣٠ :
فصل السين والغين
س غ ب :
قوله تعالى : (ذِي مَسْغَبَةٍ)(١) أي مجاعة. وأكثر استعمال السّغب في
الصفحه ٣٤ :
فماطلت بعضا
وأدّت بعضا
وقال كثيّر (٣) : [من الطويل]
قضى كلّ ذي
دين فوفّى غريمه
الصفحه ٦٧ : مُسْلِمِينَ)(٣) فكقوله : (وَنادى أَصْحابُ
الْجَنَّةِ)(٤) وقوله : (أَتى أَمْرُ اللهِ)(٥) لتحقّق الخبر. وتؤنّث
الصفحه ٤٦٣ :
إن تقبلوا
نعانق
أو تدبروا
نفارق
قيل : عنت بذلك
أن أباها
الصفحه ٤١٢ : ذلك. وفي الحديث : «اصطنع رسول الله صلىاللهعليهوسلم خاتما» (٢) سأل أن يصنع له. والصنيعة : الإحسان
الصفحه ١٣٨ : الموضوع. وجرت عادة الناس أن يقولوا : الرّيح في
العذاب والرياح في الرحمة ، وهذا مردود بما ذكرته من القرآن
الصفحه ٤٩٠ : في أطاع ، وتحقيق القولين في غير هذا الموضوع.
ط و ف :
قوله تعالى : (فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ
الصفحه ٤٤٢ : . قال
بعضهم : لأنّ الطريق المستقيم الذي هو المرتضى صعب السلوك أو ممتنع إلا على من عصم
الله تعالى. ومن
الصفحه ١٩٦ : فاعل ، وعكسه فاعل
بمعنى مفعول نحو : (ماءٍ دافِقٍ)(٢) أي مدفوق. والصحيح أنّ كلا منهما على بابه كما
الصفحه ١٨٧ : منهم
غلام فسب
بأبيض ذي شطب
قاطع (٣)
يقدّ العظام
ويبري العصب
نبّه
الصفحه ٢٩٥ : تنبيه أنّ الإنسان إذا بلغ هذا القدر يتقوّى خلقه
الذي هو عليه ، فلا يكاد يزايله بعد ذلك. وإليه نحا الشاعر
الصفحه ١٩ : .
قال الشاعر (٢) : [من الرجز].
لا تنزعاها
وادلواها دلوا
إنّ مع اليوم
أخاه غدوا
الصفحه ١٨٩ : الله : تنزيهه عمّا لا يليق به ، ويستعمل في التعجب ، ومنه الحديث : «سبحان
الله إنّ المؤمن لا ينجس
الصفحه ٤٣٩ : كالشّيء والشّيء. فضعف الشيء
هو الذي يثنّيه. ومتى أضيف إلى عدد اقتضى ذلك العدد مثله ، نحو أن يقال : ضعف
الصفحه ١٢٩ : : الإلقاء ، ويعبّر به عن الشّتم والقذف ،
ومنه في اللعان : «إني لصادق فيما رميتها به» (٤) ، وأصلها في