الصفحه ١٤٨ : (٢) : [من الوافر]
يريد الرّمح
صدر أبي براء
ويعدل عن
دماء بني عقيل
وقال
الصفحه ١٤٩ : ، قاله ابن عرفة ، وأنشد
للمسيّب بن علس (٣) : [من الكامل]
في الآل
يرفعها ويخفضها
الصفحه ١٥٨ : . قال الشاعر ،
وهو عمرو بن شأس (٢) : [من الطويل]
تقول : هلكنا
إن (٣) هلكت وإنّما
الصفحه ١٥٩ : بن أوس في هجاء مساور بن هند. ومساور هذا ولد في حرب داحس
والغبراء قبل الإسلام بنحو ٥٠ سنة. وهو شاعر
الصفحه ١٦٤ : .
__________________
(١) النهاية : ٢ ٣٠٩ ، والحديث طويل وهناك جاء بصيغة المفرد ، كتب به رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إلى مصعب بن
الصفحه ١٧٤ : . وقال الشاعر ؛ هو ساعدة بن جؤيّة (٤) : [من الوافر]
إذا ما زار
مجنأة عليها
ثقال
الصفحه ١٩٢ :
(ديوان
الهذليين : ١ ٤ ـ اللسان ـ مادة سبع). وأبو ربيعة هو ابن ذهل بن شيبان. والمؤلف
وهم إذ نسبه إلى ربيعة
الصفحه ٢٢١ : إياس بن معاوية : «الإسراف : ما قصّر به عن حقّ
الله تعالى» (٧). وهو ضدّ القصد. ويقال : فلان مسرف وفلان
الصفحه ٢٢٤ : سريّكم. فقتل حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه.
وفي الحديث : «ليس للنساء سروات الطرق» (٥) يعني ما ظهر منها
الصفحه ٢٣٨ :
نزلت قبل تحريم الخمر. فالسّكر فعل بمعنى مفعول : اسم لما يسكر به كالقبض والنّقض.
وروى أحمد بن حنبل
الصفحه ٢٤٢ : .
(١٠) قرأها يحيى بن وثاب والأعرج بضمتين. وزعم القاسم بن معن أنه سمع
واحدها سليف ، والعوام ـ
الصفحه ٢٤٥ : . والسلة : السرقة.
ويقول : ويجوز أن يراد بالسلة سلّ السيوف.
(٦) عجز لبيت من شعر حماس بن قيس بن خالد
الصفحه ٢٥٠ : مسلم وأصحهما لا يستحب بل تركه مستحب ، وهذا مذهب ابن عمر والبخاري.
واحتج البخاري في صحيحه بحديث كعب بن
الصفحه ٢٥٢ : ، الديوان : ٢٩.
(٥) البيت في اللسان ـ مادة حجن منسوبا إلى عمرو بن الحرث بن مضاض يتأسف
على البيت ، وقيل
الصفحه ٢٦٩ : صلىاللهعليهوسلم ، وقد رأى عبد الله بن أنيس فقال : «إن يطل عمر هذا
الغلام لم يمت حتى تقوم الساعة» (٩). فيقال : إنه