الصفحه ٤٣٦ : الشنتمري (في شرح شواهد الكتاب) إلى لبيد. على أن البيت مشهور بنسبته
إلى نهشل بن حري. وهو من شواهد أوضح
الصفحه ١٦٩ : .
(٣) البيت لحسان بن ثابت ، لكن مطلعه يخالف رواية الكتاب ورواية اللسان (مادة
ـ زنم). ففيه : «وكنت دعيا نيط
الصفحه ٣٢٤ :
وفلان شقّ نفسي
وشقيقها ، أي بعضها مبالغة. قوله : (وَما أُرِيدُ أَنْ
أَشُقَّ عَلَيْكَ)(١) أي
الصفحه ٣٧٧ :
ولذلك قال تعالى : (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ
اللهِ حَدِيثاً)(١). وقوله : (إِنَّهُ كانَ صادِقَ
الصفحه ٣٣٥ : .
(٦) النهاية : ٢ ٥٠٢. ويقول ابن الأثير إن للحديث رواية أخرى هي «الشمال
بيمينه».
(٧) النهاية : ٢ ٥٠١.
(٨) في
الصفحه ٩٠ : بعد أن
فارقتموه. والارتداد والرّدّة : الرجوع في الطريق الذي كان فيه ، إلّا أنّ الردّة
اختصّت بالكفر
الصفحه ٣٤١ : رواية التلبية في كتاب الأصنام (ص ٧). يقول هشام الكلبي : فكانت
نزار تقول إذا ما أهلّت :
لبّيك
الصفحه ٢٧٢ : ].
إنّي أتيح له
حرباء تنضبة
لا يرسل
الساق إلا ممسكا ساقا
أراد أنه لا
تنقضي له حجة
الصفحه ١٤٥ : القرآن للفراء : ٢
١٧١). وذكر ابن خالويه أن الذي قرأها بالزاي سعيد بن جبير ، وأن طلحة قرأها بالقصر
الصفحه ١٢٨ : .
(٥) النهاية : ٢ ٢٦٧.
(٦) يريد أن الرواية بالزاي والميم المخففتين «فأزم» القوم. من «الأزم».
(٧) التحرك
الصفحه ٤٥٢ : معاشه من صناعة أو غلة. ونقل عن شمر أنه
يدخل في ذلك الحرفة والتجارة. ويقال : ما ضيعتك؟ فيقال : كذا. وفي
الصفحه ٢٣٩ :
سكنا. والسكن : ما يسكن إليه. قال تعالى : (إِنَّ صَلاتَكَ
سَكَنٌ لَهُمْ)(١). وقوله تعالى
الصفحه ١٣١ :
بالإفراد ، ولقائل يقول : راعى اللفظ كقول الآخر (٥) : [من الرجز]
لو أنّ قومي
حين أدعوهم حمل
الصفحه ٢٠٢ : إلا
مسحتا أو مجلّف
وقيل : سمي
سحتا لأنه يذهب البركة. وقيل : هو الذي لا خير فيه. وعندي أن هذه
الصفحه ٢٣٨ :
قوله تعالى : (تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً)(١). السّكر : خمر الأعاجم في قول ابن عرفة. وقال : إنها