الصفحه ٢٧٢ : عَنْ ساقٍ)(٥) كناية عن ظهور شدائد يوم القيامة ، وهو قول الجمهور عن
ابن عباس وغيره. وفي حديث معاوية بن
الصفحه ٢٧٤ : . وينشد قول الشاعر :
بني بكر تساموا
لأنها بذلك صار
لها سميّ يعرف بها. قوله : (مِنَ الْمَلائِكَةِ
الصفحه ٢٨١ : لحسان بن ثابت (الديوان : ١ ٤٤٣).
الصفحه ٢٨٨ : للأعشى من قصيدة طويلة في هجاء علقمة ومدح عامر بن الطفيل (الديوان
: ١٤٧).
الصفحه ٢٩٠ : ء : ٤.
(٤) من حديث الشّراة. النهاية : ٢ ٤٤٦.
(٥) البيت كما في اللسان ـ مادة حمم لشريح بن أوفى العبسيّ. وحم
الصفحه ٢٩٣ : . ومن ثم لحّنوا عمر بن أبي ربيعة في قوله (٢) : [من الطويل]
وكان مجنّي
دون ما كنت أتّقي
الصفحه ٢٩٧ : والسّلام قال لخّوات بن جبير : «ما فعل شرادك؟» (٨). قال الهرويّ : يعرّض بقصته مع ذات النّحيين ، وهي
معروفة
الصفحه ٢٩٩ : : «يشر
شر شدقه» (٦) أي يشقّق. والمشهور في مادة الخير والشرّ إذا بني منها
أفعل تفضيل أن لا تثبت همزتها
الصفحه ٣٠٠ :
وقرئ شاذا : (سَيَعْلَمُونَ غَداً مَنِ الْكَذَّابُ
الْأَشِرُ)(١). وإذا بني منهما أفعل التعجب ثبتت
الصفحه ٣٠٤ : عديّ بن زيد (٨) : [من الرمل]
لو بغير
الماء حلقي شرق
كنت كالغصّان
بالماء اعتصاري
الصفحه ٣١٠ : .
(٣) ٤ الجن : ٧١.
(٤) ٢٢ ص : ٣٨.
(٥) ٩٨ النحل : ١٦.
(٦) وهم الناسخ فعزا البيت إلى النابغة وهو لأمية بن
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوسلم : «الحسد شيطان والغضب شيطان» (٥) وذلك لأنهما ينشأان منه. وقال جرير بن الخطفى (٦) : [من البسيط
الصفحه ٣١٣ :
بذلك خير فخر
وخيلهم بذلك
خير خيل
فقال الصاحب بن
عباد لبديع الزمان : قم فأجب عن
الصفحه ٣١٤ : .
(٢) النهاية : ٢ ٤٧٨.
(٣) أنشده أبو عبيد لعليّ بن غدير الغنويّ في الشّعب بمعنى التفريق كما في
اللسان ـ شعب
الصفحه ٣١٦ : ) أي بمنزلة الشّعار في القرب. وفيه أيضا : «لمّا أراد
قتل أبيّ بن خلف تطاير الناس عنه تطاير الشّعر عن