الصفحه ١٩٣ :
القرآن إلا بإفراد الأرض ، والأول أوجه.
س ب غ :
قوله تعالى : (وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ)(٣) أي
الصفحه ٢٠٠ : في اللسان ـ سجل :
يملأ الدلو إلى عقد الكرب
(٤) ٣٣ يوسف : ١٢.
(٥) أنظر معاني القرآن للفرا
الصفحه ٢٠٦ : السين على أنه جمع سحل. ويجمع أيضا على سحل
، نقله الهرويّ. وبفتحها على أنه منسوب لسحول : قرية باليمن. وفي
الصفحه ٢١٦ : قتل كسرى للنعمان. الديوان : ١٨٤ ، وفيه
: نحور الفيول. ويؤيد النص الصحاح واللسان والتاج ومجاز القرآن
الصفحه ٢٢٠ : كانوا يأخذون
القرآن من أفواه مشائخهم لا من المصحف كما يزعم بعض من لا تحصيل عنده.
س ر ع :
قوله تعالى
الصفحه ٢٢٨ : س.
(٩) خففها الأخفش وأصحابه ، وشدّدها الآخرون منهم نافع وابن ذكوان وحفص
وأبو بكر (معاني القرآن للفراء : ٣ ٢٤١
الصفحه ٢٣٥ : .
(٣) قرأها عاصم والأعمش والحسن بضمتين. وقرأها عاصم وبعض أهل الحجاز «سقفا»
(معاني القرآن للفراء : ٣ ٣٢
الصفحه ٢٤١ : : إذا أدنوها من أفواههم تسلسلت في أجوافهم قال ابن
الأعرابي : لم أسمع «سلسبيلا» إلا في القرآن. ويقال
الصفحه ٢٥٣ :
ويقال : إبل
مسمرة ، أي مهملة. والسامريّ : منسوب إلى قرية يقال لها سامرة. وقيل : إلى رجل ،
وسمر
الصفحه ٢٥٨ : ابن بري. وعجزه كما في اللسان (مادة ـ سما) ، وفي معاني القرآن
للفراء (١ ١٢٨ و ٣ ١٩٩) :
لحقنا بالسما
الصفحه ٢٦٦ : المصدر من
سؤته سوءا و... ومن رفع السين جعله اسما (معاني القرآن : ١ ٤٥٠).
(٤) ١١ الرعد : ١٣.
(٥) ١٠٦
الصفحه ٢٦٩ : : هذه كلمة تقولها العرب لكل نوع من أنواع العذاب ، تدخل فيه
السوط ، جرى به الكلام والمثل (معاني القرآن
الصفحه ٢٧٠ : أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ
الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ)(٧). ولا ترد في القرآن إلا مرادا بها
الصفحه ٢٨٠ : فِي
الْأَرْضِ)(٧). ومن الثاني : «وسار بأهله». ولم يجيء في القرآن القسم
الثالث (٨). ومن الرابع
الصفحه ٢٩٤ : . وقرأ ابن عامر والحسن «أشدد» (معاني القرآن
للفراء : ٢ ١٧٨).
(٣) ٥ النجم : ٥٣.
(٤) ٨٨ يونس : ١٠