الصفحه ٦ : هيّجت لنا
عشيّة آناء الديار
وشامها
قيل : وكلّ
موضع ورد في القرآن بلفظ (وَما
الصفحه ١٣ : من أوبارها» (معاني القرآن : ٢ ٩٦).
(٥) وفي النهاية (٢ ١٢٣) : يرعد.
(٦) حسبوه الإدفاء بمعنى القتل
الصفحه ١٤ : قراءة منسوبة في السبعة إلى نافع وعاصم في رواية (مختصر الشواذ
: ١٥ ، معاني القرآن للأخفش ١ ٣٧٨ ، وانظر
الصفحه ٢٦ :
فكان لي العذر
الدّهان :
الطريق الأملس ههنا. وأمّا في القرآن فالأديم : الأحمر الصّرف. قوله
الصفحه ٢٩ : يذكره ابن منظور ولا ابن دريد ، ولعل
الصواب ما ذكرناه
(٦) رجز استشهد به الفراء في معاني القرآن
الصفحه ٤٥ :
وَالْأُنْثى)(٥) ويعبّر به عن الجليل الخطير. ومنه الحديث : «القرآن ذكر
فذكّروه» (٦) أي عظيم فعظّموه. ويعبّر به
الصفحه ٥٢ : الذّوق
وجود طعم الشيء بالفم. وأصله تناول ما يقلّ دون ما يكثر ؛ يقال فيه (٦) : أكل. واختير في القرآن لفظ
الصفحه ٦٢ : (وزيّا) بالزاي ، والزيّ : الهيئة والمنظر ...» (معاني القرآن :
٢ ١٧١).
(٩) من حديث الخدري (النهاية
الصفحه ٧٣ : ء (غريب القرآن : ١١٣).
(٦) شعر الأخطل : ١٠٤.
(٧) النهاية : ٢ ١٩٢. وفي الأصل : ربيئة .. كالحبيئة
الصفحه ٧٥ : الشّفرين (٦). وفلان فاتق راتق أي عاقد حالّ.
ر ت ل :
قوله : (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً)(٧) أي بيّن
الصفحه ٧٧ : القرآن : ٣ ٢٠٠ و ٢٠١).
(٨) ١٣٤ الأعراف : ٧.
الصفحه ٧٩ :
قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ)(٨) أي حّرمنا عليهم أن يتوبوا
__________________
(١) ٢٨
الصفحه ٩٢ :
(٦) قال الفراء :
ويقرأ «مردفين» بمعنى فعل بهم. أما بكسرها فمعناها : متتابعين (معاني القرآن : ١
٤٠٤) ، وليس
الصفحه ٩٩ : ء الاستعمالان
في القرآن ؛ قال تعالى : (فَقُولا إِنَّا رَسُولا
رَبِّكَ)(٤). وقال في موضع آخر : (إِنَّا رَسُولُ
الصفحه ١٠٦ : العبيد عن الله أن يمتثلوا أوامره ، ويرضون بقضائه وقدره.
هذا ما يليق بتفسير القرآن ، لا ما يخطر ببال من لم