الصفحه ٢٥٧ : . ويجمع
تكسيرا على أسمية نحو كساء وأكسية. وقيل للسّحاب سماء لارتفاعه ، ثم يعبّر به عن
الماء ، ويعبّر به عن
الصفحه ٢٨١ : الله فاحشة
ضلّت هذيل
بما سالت ولم تصب
والسّيل : اسم
للماء الآتي من حيث لا
الصفحه ٤٥٥ :
باب الطاء
فصل الطاء والباء
ط ب ع :
قوله تعالى : (بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها)(١) قد تقدم في
الصفحه ٢٤ : مرور الزمان لا ما يقوله الأنبياء. وكان القوم
أجهل من ذلك. والدّهر في الأصل اسم لمدة العالم من مبتداه
الصفحه ١٤٠ :
إذا كسرت الميم
فهي آلة ، وإن فتحت فهي موضع مهبّ الريح ، كما تقدّم. ومدح النابغة الجعديّ عبد
الله
الصفحه ١٦٣ : ، ويكون ذلك في قرب المنزلة ، ومنه : (وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى
وَحُسْنَ مَآبٍ)(٧).
وقيل : المراد
الصفحه ١٦٥ : .
ورأى عليّ رضي
الله عنه رجلين خرجا من الحمام متزلّقين ، قيل : متنعّمين. يقال : يزلق إذا غسل
جسده حتى صار
الصفحه ١٩٢ : المراد التكثير. والمعنى :
إن استكثرت من الاستغفار لهؤلاء فلن يغفر الله لهم. قال الأزهريّ : أنا أرى هذه
الصفحه ٢٦٩ : ء : السّوط اسم للعذاب وإن لم يكن ثمّ ضرب
بسوط ، والأول هو المعوّل عليه (٢).
س و ع :
قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٣١١ : .
والشيطان في
الأصل مختصّ بالجنّ. وقال أبو عبيدة : هو اسم بين الجنّ والإنس والحيوانات.
واستدلّ له بقوله تعالى
الصفحه ٣٣٢ : . وهذا كقولهم : بثثت له ما في وطابي (٣) ، ونفضت له ما في جرابي ، أي لم أكتمه من أمري شيئا.
قوله تعالى
الصفحه ٣٤١ : المؤمنين : روى الهرويّ بسنده
إلى أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «سيد
الصفحه ٣٥١ : : الشّوى : جلود الرأس. والجلدة : شواة ؛ أي تنزع أطرافهم وجلود رؤوسهم. نسأل
الله بمنّه أن يقينا عذاب النار
الصفحه ٤٥٣ : الإضافة
النحوية ، لأنّ فيها إمالة أحد الاسمين إلى الآخر على المجاز. وضافت الشمس للغروب
: مالت وتضيّفت
الصفحه ٤٩٠ : )(٤). الطائف في الأصل اسم فاعل من طاف يطوف حول الشيء : إذا
دار من جميع جوانبه وأحاط به. فيقال : طاف يطوف طوفا