الصفحه ٤٨٥ : كالثوب فإنّه طاهر غير مطهّر به (٣). وضرب يتعدّاه ، فيجعل غيره طاهرا به فوصف الله الماء
بأنه طهور ، تنبيه
الصفحه ٤٨٦ : : أحوال ، أي متطورين. ويجوز أن ينصب مصدرا ، أي
خلقا ذا أطوار.
ط و ع :
قوله تعالى : (فَطَوَّعَتْ لَهُ
الصفحه ٣١٥ : ،
ومواضع الحجّ كلّها (٢) [مشعر]. إلا أنّ هذا الاسم غلب على هذا المكان بخصوصه. وأصل هذه المادّة من
شعر
الصفحه ١٢٩ : لها دويّ.
ر م ن :
قوله تعالى : (وَرُمَّانٌ)(١). والرمان معروف ، وهو اسم جنس ، واحده رمانة واختلف
الصفحه ١٩٠ : : ١٣.
(٦) ٤٤ الإسراء : ١٧.
(٧) جاء في هامش ح الورقة ١٥٠ حول «سبحان الله» : «وهو اسم أقيم مقام
الصفحه ٤٩٩ : : (أَلا إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ اللهِ)(٤) أي ما قد أعدّ الله لهم من سوء الجزاء ، وهو شؤمهم لسوء
صنيعهم
الصفحه ٦٤ :
: وصف ، وقيل مصدرا واقع موقع اسم الفاعل ربّه يربّه ربّا ، وربّاه يربّبه تربية ،
وربّبه يربّبه تربيبا
الصفحه ٢٣٦ : رَبُّهُمْ
شَراباً طَهُوراً)(٣) فقيل : هما بمعنى. وقيل : سقاه : ناوله ماء ليشربه ،
وأسقاه : جعل له ماء يشرب
الصفحه ٢٦٠ : الله أي طريقة
شرائعه. وتطلق باعتبار طريقة حكمته وطريقة شرائعه وطاعاته. وقوله تعالى : (وَلَنْ تَجِدَ
الصفحه ٢٧٢ : ].
إنّي أتيح له
حرباء تنضبة
لا يرسل
الساق إلا ممسكا ساقا
أراد أنه لا
تنقضي له حجة
الصفحه ٧٥ : : رتعت الإبل ، وأرتعها الله أو ربّها. أرتع
دكانه : إذا خلّاها. والرتع : أصله لكلّ البهائم ، ويستعار في
الصفحه ١٥٦ : )(٤). ومنه : (هذا خَلْقُ اللهِ)(٥) ويقال : زرع الله ولدك ، على التشبيه. وعليه : (وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ
الصفحه ١٧٦ :
فصل الزاي والياء
ز ي ت :
قوله تعالى : (وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ)(١). الزيتون : اسم جنس واحده
الصفحه ٢٠٥ : (٢).
س ح ق :
قوله تعالى : (فَسُحْقاً)(٣) أي بعدا. يقال : أسحقه الله ، أي أبعده من رحمته. وقوله
: (فِي مَكانٍ سَحِيقٍ
الصفحه ٢٤٩ :
اسم عضو (١). وأنشد (٢) : [من الطويل]
يديرونني عن
سالم وأديرهم
وجلدة بين