الصفحه ١٧٨ : حقّ في نفسه. قوله : (فَلَمَّا زاغُوا أَزاغَ اللهُ
قُلُوبَهُمْ)(٥) أي لما تعاطوا أسباب الضّلال تركهم في
الصفحه ١٨١ : في نفسها ، أو بأن يزيّنها غيرها كتزيين البيت بأثاثه. وقد قرئ قوله : (بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ) على أوجه
الصفحه ١٨٨ : نفسه مذكور في مفردات الراغب (ص ٢٢١) ، وفيه : الفاخر (بالجيم).
الصفحه ٢٠٠ : ، وبالفتح على أنه نفس الحبس
(٥).
قوله تعالى : (لَفِي سِجِّينٍ)(٦) هو فعّيل من السّجن. قيل : هو حجر تحت
الصفحه ٢٠٥ : والفعل
نفسه.
(٣) ١١ الملك : ٦٧.
(٤) ٣١ الحج : ٢٢.
(٥) جاء في هامش ح ورقة ١٥٤ : إسحاق : أعجمي ، وإن
الصفحه ٢١٢ : نفسه.
وفلان واسع
السّرب أي رخيّ البال. ومعنى الآية أنه تعالى مستو عنده من هو مستخف في ظلمة الليل
الصفحه ٢١٧ : النفس والإسرار ضدّ
الإعلان. ويستعمل في المعاني والأعيان. قوله تعالى : (وَأَسَرُّوا
النَّجْوى)(٤) أي
الصفحه ٢٢٦ : اللهِ يَسِيرٌ)(٧).
والمسيطر : هو
المعنيّ بقوله تعالى : (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ
عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما
الصفحه ٢٣٧ : السكوت. والسّكتة والسّكات : ما يعتري من مرض يمنع من الكلام. والسّكت
: يختصّ بسكوت النّفس في الغنا
الصفحه ٢٣٩ :
زيّافة مثل
الفنيق المكدم
أراد : ينبع.
قوله : (الذِّلَّةُ
وَالْمَسْكَنَةُ)(٨) فقر النفس. والمراد
الصفحه ٢٤٣ : لسجاح لعنها الله ـ المتنبّئان ـ لمّا وهبت له نفسها الخبيثة : [من
مجزوء الوافر]
ألا هيّا إلى
الصفحه ٢٤٧ :
ومن يبك حولا
كاملا فقد اعتذر
وإنما وصف
تعالى نفسه بذلك لسلامته من الآفات والنقائص والعيوب
الصفحه ٢٥٢ : يسمر ، أي يتحدث ليلا. يقال ؛ سمر سمرا
فهو سامر. والسّمر : الليل نفسه. ومنه : لا آتيك السّمر ولا القمر
الصفحه ٢٥٤ : فلانا أي سببته. فالإسماع متعارف في السبّ.
وإذا وصف تعالى نفسه بالسّمع فالمراد علمه بالمسموعات ، وإحاطته
الصفحه ٢٧٢ : حتى يتعلّق بأخرى ، تشبيها بالحرباء في تعلقها بساقها في شجرة
ونحوها. ويعبّر بالساق عن النّفس في قول