الصفحه ٣٠٠ : .
وأشرط نفسه :
جعل لها علامة تعرف بها. قيل : والشّرط من ذلك ، لأنهم جعلوا زيّا يعرفون به دون
غيرهم. وقيل
الصفحه ٣١٦ : الإنسان نفسه في
الحرب (١). وفي الحديث : «كان شعارهم : أمت أمت» (٢). وكان شعار فلان عمامة ١٧٩ سوداء. وأشعره
الصفحه ٣٢٣ : : (لَمْ تَكُونُوا بالِغِيهِ إِلَّا
بِشِقِّ الْأَنْفُسِ)(٥). الشّقّ : المشقّة والانكسار الذي يلحق النفس
الصفحه ٣٤٧ : ، وهو طول الزّفير ، وهو ردّ النّفس. والزفير مدّه. من قولهم : جبل شاهق ،
أي متناه في الطول. وقال الربيع
الصفحه ٣٧٥ :
هيئة هي القيام ، أو نسخي فحصل له صفة هي الحرارة بلفظ الفعل وكثير من صيغ المصادر
قد يطلق على نفس اتباع
الصفحه ٣٨٦ :
والصّريف : اللبن إذا سكنت رغوته ، كأنه صرف الرغوة عن نفسه أو صرفت عنه.
وقيل : هو اللبن ساعة يحلب
الصفحه ٤٠٧ : النار ، وأصلاه إياها. والصّلا ـ بالفتح ـ اتّقاؤها وإضرامها. وبالكسر
النار نفسها. وقيل : يقال في النار
الصفحه ٤٢٢ : طوله أي من نفسه للناظر
كما بيّنها من دلّ على نفسه بصياحه. ولما كانت الصيحة تفزع سامعها [عبّر بها](٢) عن
الصفحه ٤٤٥ : يتصوره الجهلة. قال
: ولما قلناه جعل الإضلال المنسوب إلى نفسه للكافر والفاسق دون المؤمن بل نفى عن
نفسه
الصفحه ٤٨١ : : سكون بعد انزعاج ،
وفي ذلك تنبيه على أنّ أكثر العبادة تكسب اطمئنان النفس المشار إليه بقوله : (وَلكِنْ
الصفحه ٤٨٤ : النّفس. قوله : (وَمُطَهِّرُكَ مِنَ
الَّذِينَ كَفَرُوا)(٢) أي مخرجك من زمرتهم ، وأنزّهك أن تفعل فعلهم
الصفحه ٨ : حظّها
الوافر. وكلّ شيء أخفيته وقلّلته فقد دسسته ، وهل الفاعل ضمير من؟ أي : من اخمل
نفسه وتعاطى ما أخملها
الصفحه ١٠ : : (وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ)(٤) أي استغيثوا بهم. قوله : (وَإِنْ تَدْعُ
مُثْقَلَةٌ)(٥) أي إذا استغاثت نفس مثقلة
الصفحه ١٧ :
والدّالّ : من
حصل [منه](١) الدلالة ؛ ويقال له دليل أيضا (٢) والدّليل : ما به الدّلالة ونفس
الصفحه ٣٧ : قول الزجاج
ويقول : ومن العرب من يقول : تذّخرون. والإبدال سببه أن الذال حرف مجهور لا يمكن
النفس أن يجري