الصفحه ٣٥٠ : النبات. ثم عبّر به عن القوة والسّلطان. والسلاح يقال فيه شوكة
وشكّة. ورجل شائك السّلاح ، وشاكي السلاح
الصفحه ٣٥٣ : أنّ عيسى
عليه وعلى نبيّنا وعلى سائر النبيين الصلاة والسّلام والحواريين خرجوا ذات يوم
سائحين ، فتذاكروا
الصفحه ٣٦٠ : مصدر كالعطاء للإعطاء. (والحمد لله ربّ العالمين والصلاة
على نبيّه وآله
الصفحه ٣٦٢ : أو
نحوه من نبات الأرض ، ولون مائه أحمر يعلوه سواد (٦). وفي غير هذا هو العرق كما تقدّم. وقيل : الدّم
الصفحه ٣٦٤ : إمساك كلام سمي
كتمانا ، ويضادّه : المذل. وقد سمّى الله تعالى كلّ ذلك صبرا. ونبّه عليه بقوله
الصفحه ٣٦٦ : عرضا. وقد قتل النبيّ صلىاللهعليهوسلم بعض الكفار صبرا لمصلحة ، ومنهم النّضر القاتل أخيه
قتيلة في شعر
الصفحه ٣٦٧ : غير مقروءتين.
(٢) ١٩ البقرة : ٢.
(٣) روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه دميت إصبعه في حفر الخندق
الصفحه ٣٧٦ :
الرداء : شققته. قوله : (وَالْأَرْضِ ذاتِ
الصَّدْعِ)(١) لأنها تشقّ بالنبات. وفي الحديث : «فإذا صدع
الصفحه ٣٨٦ : ليعرفها. قوله تعالى
: (وَكَذلِكَ نُصَرِّفُ
الْآياتِ)(٣) أي نبيّنها تبيين من يقلب الشيء ، هذا إن أريد بها
الصفحه ٣٩٠ : الكهف : ١٨.
والمعنى : رملا هائلا أو أرضا جرزا لا نبات فيها يزلق عليها لملاستها.
(٥) ١٥٧ البقرة
الصفحه ٣٩٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم اعتقاد جهلة العرب بها. وقيل : أراد به النسيء وهو
تأخير المحرّم إلى صفر
الصفحه ٤٠٣ : النبيّ
المشهور من ذلك. وصلاح : علم لمكنّى مبنيّ على الكسر كحذام وقطام. وهذه لغة الحجاز
، ولغة تميم إعرابه
الصفحه ٤١٦ : مركب. قوله تعالى : (لا تَرْفَعُوا
أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِ)(٤) أمرهم بالتأدّب وأن لا يعلو
الصفحه ٤٣٥ :
__________________
(١) النهاية : ٤ ١٨٢ ، وفي الأصل : لتكفى.
(٢) هو ضرار بن الأزور ، كان فارسا شجاعا شاعرا. قدم على النبي
الصفحه ٤٥٠ : .
(٣) البيان والتبيين : ١ ١٥. وأبيات أخر من القصيدة في مدح النبي صلىاللهعليهوسلم مذكورة في المؤتلف والمختلف