الصفحه ٢٠٩ : .
(٦) النهاية : ٢ ٣٥٢. وقد جعله الزمخشري من حديث النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأن أبا بكر سأله.
(٧) من حديث
الصفحه ٢١٠ :
وورقها كآذان الفيلة» (٥). ونقل الراغب (٦) أنها الشجرة التي بويع النبيّ صلىاللهعليهوسلم تحتها ، فأنزل
الصفحه ٢٤٩ : تعالى : (وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ)(٦). قوله : (يَحْكُمُ بِهَا
النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا
الصفحه ٢٥١ : عباده من
النبات واللحوم ، فأورد ذلك مثالا. يقال : سلوت عنه ، وسلّيت وتسلّيت : إذا زالت
عنك محبته
الصفحه ٢٥٨ : أريد بالسماء هذه المظلّة فمؤنثة فقط ، وإن أريد بها الماء
والنبات فمذكّر كقوله : (السَّماءُ مُنْفَطِرٌ
الصفحه ٢٦٠ : » (٦) أي اسلكوا بهم مسلكهم وطريقهم. وسنة النبيّ صلىاللهعليهوسلم : طريقته التي كان يتحرّاها. ومنه : سنة
الصفحه ٢٦٣ : : النّبات المسهل له حمل ، إذا يبس حرّكته الريح
فسمعت له زجلا ، الواحدة سناة. وسنا أيضا بمعنى حسن. ومنه قوله
الصفحه ٢٨٨ : عقّبه بقوله : (فَمَنْ يَعْمَلْ) الآية (٢). وقوله تعالى : (مِنْ نَباتٍ شَتَّى)(٣) أي مختلفة الأنواع من
الصفحه ٢٩٤ : : البخيل.
(٨) ٢٠ ص : ٣٨.
والآية وأوجه تفسيرها عن النبي داود (٤).
(٩) المفردات : ٢٥٦.
(١٠) ٦٤ المائدة : ٥.
الصفحه ٣١٣ : الأضداد عند بعضهم ، وليس كذلك لما
ذكرنا من القدر المشترك.
وشعيب إذا لم
يكن اسما للنبيّ المعروف
الصفحه ٣٢٩ : خوطب دونهم
لأن العرب إنما تخاطب رئيس القوم. ومثله قوله : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا
الصفحه ٣٣٠ : في صفة النبي صلىاللهعليهوسلم : «في عينيه شكلة». والشكلة : كهيئة الحمرة تكون في
بياض العين
الصفحه ٣٣٧ : .
(٣) ٦ الأحزاب : ٣٣.
(٤) في قراءة عبد
الله أو أبيّ : «النبيّ أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم» (معاني القرآن
الصفحه ٣٤٣ : . وعلى ذلك نبّه بقوله تعالى : (إِنَّما يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ
الْعُلَماءُ)(٥) وهؤلاء هم المعنيّون
الصفحه ٣٤٧ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم (٣) : [من الوافر]
فإنّي
والضّوابح كلّ يوم
وما تتلو