الصفحه ٥٥٤ : . والتحيات في الصلاة من ذلك عن بعضهم كأنّه قيل :
التحيات الحقيقة لله تعالى وحده. وقيل : التحيات : الملك
الصفحه ٢٩٢ : يتبره : بالغ في هلاكه. قال
تعالى : (وَكُلًّا تَبَّرْنا
تَتْبِيراً)(٢) ، وأصله من التّبر وهو الكسر. ومنه
الصفحه ٥٥٦ : : «ابتغوا
الرّزق من خبء الأرض» (٢) أي بإثارتها للحرث والزراعة. وعن الزهريّ : قال لي عروة
بن الزّبير (٣) رضي
الصفحه ١٦٣ : : ٣٢٨).
(٢) وجاء في التفسير
أن اسم المدينة كان ليكة. واختار أبو عبيد هذه القراءة وجعل ليكة لا تنصرف
الصفحه ٢٩٤ : : (تُؤْمِنُونَ) إلى آخره. وأيّ تجارة أربح من تجارة تؤدّي إلى النّجاة
من العذاب المؤلم الفادح؟
ويقال : تاجر
وتجر
الصفحه ٦١٩ :
(٣) كجلد الأجرب
قالت : «يرحم
الله لبيدا فكيف لو عاش إلى زماننا هذا؟» فكلّ من روى هذا الحديث يقول
الصفحه ٢٠٨ :
والبراق :
دابّة يركبها الأنبياء عليهمالسلام وقد ركبها النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، كأنه سمّي بذلك
الصفحه ٤٢٣ : الرّجّالة. قال القتيبيّ : سمّوا بذلك لتحبّسهم عن
الرّكبان (٣). قال : وأحسب أحدهم حبيسا ؛ فعيلا بمعنى مفعول
الصفحه ٣٩٤ : ، وركب سنام
الغواية. وفي حديث الملاعنة : «إن جاءت به أورق جعدا جماليّا» الجماليّ (٢) : العظيم الخلق
الصفحه ٣٥٤ : كالجثوم
معنى ، ومنه قوله تعالى : (وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ
جاثِيَةً)(٧) أي باركة على ركبها. وقوله
الصفحه ١٥٨ :
ولا يضاف إلا
لذي خطر ، فلا يقال : آل الحّجام ، ولا يقطع عن الإضافة إلا نذورا كقوله : [من
الرمل
الصفحه ١٥٧ : منه ، وذلك ردّ الشيء إلى الغاية المرادة فيه ، ويكون ذلك
في العلم كقوله تعالى : (وَما يَعْلَمُ
الصفحه ١١٥ : . قال : [من الرجز]
إن تقتلوا
اليوم فما لي علّه
هذا سلاح
كامل وإلّه
الصفحه ٣١١ : رجع من قبيح إلى
جميل (١). وقوله : (وَقابِلِ التَّوْبِ)(٢) كقوله : (وَهُوَ الَّذِي
يَقْبَلُ التَّوْبَةَ
الصفحه ١١٩ : يأخذ بقلبه». قال القتيبيّ : هي فعلانية من
الإله ، فقال : إله بيّن الإلهيّة والألهانيّة.
وقولهم