الصفحه ٢١٤ : : (وَسُيِّرَتِ
الْجِبالُ)(٥) وفي الحديث : «يخرج قوم من المدينة إلى الشام والعراق
يبسّون والمدينة خير لهم» (٦) أي
الصفحه ٣٠ : بابن الملا الشافعي العباسي البكري
...».
وقد أسميناها
في بادىء الأمر (م) نسبة إلى المدينة المنورة
الصفحه ٢٧٦ : ما علم عليّ بالنسبة إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم إلا مثل نسبة باب المدينة إليها. فأين الباب من
الصفحه ١٨٣ : (٤) : [من الطويل]
وقد عاد بحر
الماء عذبا (٥) فزادني
إلى مرضي أن
أبحر المشرب العذب
الصفحه ٦٣١ : في هذا القدر فكيف في غيره؟ ولا غرو من باب
مدينة العلم أن يصدر عنه مثل هذا التأديب.
خ ي ط :
قوله
الصفحه ٦٥ : ]
__________________
(١) في الديوان : ٥٢.
(٢) في الأصل : مؤثل. النهاية : ١ / ٢٣ ، والتصويب منه.
(٣) صفد : مدينة في شمال
الصفحه ٣٢ : :
ح : نسخة
الأحمدية ، الأم.
س : نسخة ثانية
من الأحمدية ، رافد.
م أو د : نسخة
المدينة المنورة ، رافد
الصفحه ٤٢٩ :
كقوله (١) : [من الكامل]
ألقى الصحيفة
كي يخفّف رحله
والزّاد ،
حتى نعله
الصفحه ٥٩٢ : ء خططا يسكنّها بالمدينة. وفي حديث معاوية بن الحكم :
«أنه سأل النبيّ صلىاللهعليهوسلم عن الخطّ فقال
الصفحه ٣٠٢ : رَهْطٍ)(٢) هم الذين تمالؤوا على عقر الناقة ، وكانوا عظماء أهل
المدينة ، فيفسدون فيها ، فيتبعهم غيرهم
الصفحه ٤٦٢ : : ٥.
(٤) «لا يحزنك» خفيفة
مفتوحة الياء ، قراءة غير نافع ، وهي لغة قريش ، وأهل المدينة. «لا يحزنك»
يجعلونها من
الصفحه ٣٢٠ : البيت إلى ابن عبيد الأشجعي. وعرقوب
هذا من العماليق يضرب به المثل في خلف الموعد.
(٣) المشهور قول
الصفحه ٣٧١ : عِبادِهِ جُزْءاً)(٦) إشارة إلى قولهم : الملائكة بنات الله ، فجعلوهم بعضه
لأنّ الولد جزء من والده ، تعالى
الصفحه ٢٥٥ : (٣)
سور المدينة
والجبال الخشّع
وقال (٤) : [من البسيط]
الشمس طالعة
ليست بكاسفة
الصفحه ٢٦٦ : . ومنه البنّة للرائحة التي تبنّ بما تعلق به. وفي
الحديث : «إنّ للمدينة بنّة» (٣) ، قال أبو عمرو : هي