الصفحه ٣٧٧ : ، كقوله تعالى : (وَجَعَلَ الظُّلُماتِ
وَالنُّورَ)(٣) فيتعدّى لواحد. والثاني : الإلقاء نحو : جعلنا متاعك
الصفحه ٤٢٩ : يقتضي أن يكون بخلاف ما قبله نحو قوله (٧) : (وَلا جُنُباً إِلَّا
عابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا
الصفحه ٤٥ : بعد حرف المضارعة ، نحو : اقبل ، واضرب ،
واشرب. فإنّ ضمّ ثالثه ضمة لازمة ضمت. وإن فتح أو كسر كسرة لازمة
الصفحه ٧٥ : وعشر. وأحد هذا في المذكّر يقابله إحدى
في المؤنّث في جميع موادّه (٢) ، إلا في وصف الباري تعالى نحو
الصفحه ٨٧ : (٢) نحو : (وَأَذِنَتْ لِرَبِّها
وَحُقَّتْ)(٣). ويستعمل ذلك في العلم الذي يتوصّل إليه بالسّماع نحو
الصفحه ١٠٦ : » بمعنى أعجب. وفيها لغات كثيرة تصل إلى نحو
الأربعين ، ذكرتها مضبوطة في «الدرّ المصون» ، ولم يذكر منها
الصفحه ١٢٥ :
إِمَّا الْعَذابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ)(٤) ظاهر فيه (٥) التنويع ، وقد تحذف الثانية ويغني عنها (أو) ، نحو
الصفحه ١٥٠ : . فشبّه
بآنية اسم فاعل من أنى كما تقدّم. فتلك مفردة وزنها فاعلة ، وهذه جمع أفعلة نحو
غطاء وأغطية. وأما
الصفحه ١٥٦ :
الذي يترتّب عليه غيره. ويترتّب على أوجه أحدها أن يكون تقدّمه بالزّمان
نحو : أبو بكر أول ثم عمر
الصفحه ١٦٧ :
وتقع نكرة
موصوفة نحو : مررت بأيّ معجب لك ، وصفة لنكرة نحو : مررت برجل أيّ رجل ، وحالا
لمعرفة نحو
الصفحه ١٨٨ : .
[الابتداء : هو
أول جزء في المصراع الثاني. وهو عند النّحويين تعرية الاسم عن العوامل اللفظية
للإسناد نحو
الصفحه ٢٣٥ : )(٣). ويقال : بحثرت (٤). قال الراغب : ومن رأى تركيب الرباعيّ والخماسيّ من
ثلاثيّين (٥) نحو : هلّل وبسمل إذا
الصفحه ٢٤٥ : عاد أي بقطع طريق ونحوه ، أي
فهذا لا يرخّص له في ذلك.
وقال الحسن :
غير متناول للذة ، ولا متجاوز سدّ
الصفحه ٢٦٥ :
تعالى : (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ)
، أو رداءته نحو
(كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ
بِما كانُوا
الصفحه ٣٩٨ : عليها نحو : رجل عدل ، وفيه مذاهب
للناس بينّاه غير مرة. قوله : (فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ
جُنُبٍ)(٢) أي عن بعد