الصفحه ٤٠ : القويّ ، الذي ما ندم مستخيره
، واستجرت الله بكرمه ، الذي ما خاب مستجيره ، في أن أحذوا حذو القوم ليتمّ
الصفحه ٩٢ : بناتي (٦) أي تتشدّد. وعن عائشة رضي الله عنها في حقّه عليه
الصلاة والسّلام : «كان أملككم لأربه» (٧) أي
الصفحه ١٧٨ : شقّ آذان النّحائر التي سيأتي إن شاء الله
تفسيرها.
ب ت ل :
قال الله تعالى
: (وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ
الصفحه ٢٩٧ : ، وباطنه لله درّه. ومثله قول جميل بن معمر (٦) : [من الطويل]
رمى الله في
عيني بثينة بالقذى
الصفحه ٢٧٦ : بحقّها (٢)
قال الراغب :
وقول من قال : أقررت بحقّها فليس تفسيره بحسب مقتضى اللفظ. قلت : وكذا في قوله
الصفحه ٥١٩ : ، وتفسير غريب القرآن : ٢٧٠. وتبع في هذا
البيت يذكر بذي القرنين. كما أن البيت ينسب إلى أمية بن أبي الصلت
الصفحه ٤٣٨ : يكون في هذه الأمّة محدّث فهو عمر» (١) ، ولذلك كان رضي الله عنه ينطق بأشياء فينزل القرآن على
وفقها
الصفحه ٦٠٨ : » و «التفسير
الكبير».
وزعم أبو الحسن
البصريّ أنه لا يطلق الخالق على الله تعالى ، وهو سهو فاحش لأنّ القرآن
الصفحه ٢٣٢ : المؤمنين عليّ رضي الله عنه ما يدلّ
على تفسير اللفظتين حيث قال : «تجلّى لعباده من غير أن يروه (٨) ، وأراهم
الصفحه ٦٢٨ :
التَّغابُنِ)(٤). وبهذا الاعتبار سماه الله خيرا. قال : (وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ)(٥) أي المال. وقيل في قوله
الصفحه ٣٩٣ : ؛ نوع يختصّ بالإنسان
في نفسه أو فعله ، ونوع يوصل (٢) منه إلى غيره ، وعلى ذلك قوله : «إنّ الله جميل يحبّ
الصفحه ٢٧٣ : (٦) شية فيه تخالف معظم لونه. ولما سئل ابن عباس عن قوله عزوجل (وَأُمَّهاتُ
نِسائِكُمْ)(٧) ولم يبيّن الله
الصفحه ١٧٣ :
التّخبئة. وفي الحديث «أنّ رجلا آتاه الله مالا فلم يبتئر فيه خيرا» (١) أي لم يقدّم فيه خيرا أحياه لنفسه
الصفحه ٤٤٧ : وَالنَّسْلَ)(٢) قيل : أراد الزرع ، وقيل : النساء ، سمّاهنّ حرثا في
قوله : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ)
، ويرشّحه
الصفحه ٣٠٤ : الأزهريّ أيضا : التّفث
في كلام العرب لا يعرف إلا من قول ابن عباس وأهل التفسير (رحمهمالله) (٢).
فصل التا