الصفحه ٣٤٧ : والإذعان له ، وذلك أنّ الجبار
في الأناسيّ هو من يجبر نقيصته بادّعاء منزلة لا يستحقّها.
والجبّار : كلّ
من
الصفحه ٥٧٧ : : خزنت
المال أي سترته وغيّبته. والخزانة في الأصل مصدر ، وهي عمل الخازن ، كالإمارة
والولاية ، ثم أطلقت على
الصفحه ٣٧ : . وعبدت الأوثان ، وأطيع الشيطان.
فلم يزل صلىاللهعليهوسلم يجاهد في الله حقّ جهاده ، ويدعو إليه الثّقلين
الصفحه ٣٠٧ :
ت ل و :
التّلاوة :
المتابعة. يقال : تلوت زيدا أي تبعته. وغلب في العرف التلاوة على قراءة القرآن
الصفحه ٢٧٥ : : هيأت له مكانا ثم قصدت به الطعن. وقال
الراعي في صفة الإبل (٣) : [من الطويل]
لها أمرها
حتى إذا ما
الصفحه ١٣٨ : الأمر.
وقيل : من بلايا الدّنيا. وقيل : الاصطلام (٧). وقيل : آمن في حكم الله تعالى ، كقولك : هذا حلال
الصفحه ٥٦٦ : وقت آخر
يتكلمون فيه وهو قوله : (وَلا يَكْتُمُونَ
اللهَ حَدِيثاً)(٢) لأن يوم القيامة متطاول مختلف
الصفحه ٢٧٨ : ؛ قال الشاعر : [من الوافر]
على أبياتكم نزل المثاني
قوله : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ
الصفحه ٥٥٥ : : «يسأل الرجل عن كلّ شيء حتى حيّة [أهله]» (٤) أي عن كلّ حيّ في منزله حتى الهرّة ، وإنّما أنّثه
ذهابا به
الصفحه ٢٨٦ : (الديوان : ٢٩) وتمام البيت :
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
بسقط اللوى بين الدّخول
الصفحه ٥١٤ : حلال ، لأنها أحلّت له ساعة من نهار كما ثبت في
الصّحيح (٩).
__________________
(١) الحديث : «أنه
نهى
الصفحه ٢٧٤ : ، فجعل ذلك كناية عمّا ذكرنا لملازمته له.
وهذا كما قدّمناه في قولهم : بنى بامرأته وبنى على امرأته
الصفحه ٥٧٢ : عبدا مثلا واستعمله ثم وجد به
عيبا فله ردّه ، وغلّته تامّة له ، لأنه لو هلك هلك في ضمانه ، فغلّته مقابلة
الصفحه ١١٠ : التفسيرات كلها : ١ / ٥٨.
(٧) في الأصل : محدّد. ولم يذكر الهروي معنى السكين.
(٨) ٥ / الفيل : ١٠٥
(٩) ٧٥
الصفحه ١٧٧ :
__________________
(١) النهاية : ١ / ٩٣.
(٢) في النهاية : «بحمد الله» ، وفي تفسير ابن كثير : ب «بسم الله» ، وفي
المفردات : بذكر