الصفحه ٥٢٦ : : أي قدّر. والحمّى سميت بذلك لما فيها من الحرارة المفرطة
، وعلى ذلك قوله عليه الصلاة والسّلام : «الحمّى
الصفحه ٥٦٣ : ،
وإن تصوّر في نارهم خبو زيدت سعيرا وإيقادا لقوله في موضع آخر (لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ)(٣) : لا يخفّف عنهم
الصفحه ٥٧٦ :
في شيء إلا زانه» (١). واستعير منه المخرقة ، وهو إظهار الخرق توصّلا إلى
حيلة. والمخراق : شيء يلعب
الصفحه ٥٨٦ : ولضدّيهما ؛ تقول : رجل خصم ، ورجال خصوم ، وامرأة خصم لأنه في
الأصل مصدر ، وقد يطابق. وقوله : (هذانِ خَصْمانِ
الصفحه ٥٨٩ : إخطاء فهو مخطىء
، وهذا مصيب في إرادته مخطىء في فعله ، وإياه عني بقوله عليه الصلاة والسّلام : «من
اجتهد
الصفحه ٨٤ : إليه. واستأدى
على فلان نحو استعدى. قولهم : أدوت ، يدلّ على أنّ في المادة لغة من الياء والواو.
والراغب
الصفحه ١٣٣ : : (أَ أَنْذَرْتَهُمْ
أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ)(٢) ، وأن يعطف بها مفردا وما في قوته ، وأن يصلح موضعها (أي)
ويجاب بإحدى
الصفحه ١٦٤ :
ما في الحديث : «تأيّمت حفصة» (١) .. وقوله : «والأيّم (٢) أحقّ بنفسها». ومن الثاني : «تطول أيمة
الصفحه ١٧٤ :
بَأْساً)(١). وقال الأزهريّ في قوله (٢) : (مَسَّتْهُمُ
الْبَأْساءُ وَالضَّرَّاءُ)(٣) ، البأساء في
الصفحه ٢٦٠ : عن ذلك ببلعها إياه تصويرا أنها تأخذ ما يفجّر
منها وما نزل من المظلّة ، وجعله ماءها لحصول الكلّ فيها
الصفحه ٢٧٢ :
صوته من الإبهام ، ولكن خصّ في التعارف بما عدا السّباع والطير. فالبهيمة
شاملة للأنعام وغيرها ، فمن
الصفحه ٣٣١ :
في الأصل. وقوله : (وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَ) فهو في موضع المفعول. قلت (١) : قوله : إشارة إلى المبتعد
الصفحه ٣٣٨ : [هو](٤). ألا ترى كيف جعله نفس الفعل في قوله تعالى : (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ
خَيْراً يَرَهُ
الصفحه ٣٤٠ :
وسبقت إحداهما بالسكون فقلبت الواو ياء وأدغمت فيها الياء نحو ميّت في
ميوت. وأصل مثابة ومثاب مثوبة
الصفحه ٣٥٨ : تعالى جدّ ربّنا» (١) بضمّ الجيم.
والجدجد :
الصرّار في الصّيف ليلا يشبه الجراد.
ج د ر :
الجدار